الاية 73 - 97 - تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة - جلد 1

شرف الدین علی حسینی الاسترابادی غروی نجفی؛ محقق: مدرسة الامام المهدی (عج)

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید
(301)

و معنى قوله : و افجعني به كما تفجع محمدا ، و محمد صلى الله عليه و آله توفى قبل قتل الحسين عليه السلام و كذلك زكريا عليه السلام و هذا يدل على أن الانبياء عليهم السلام أحياء عند ربهم يرزقون ، و بهذا القول صار بين يحيى و بين الحسين عليه السلام ممائلة في أشياء منها : حمله لستة أشهر ، و منها قتله ظلما ، و منها أن رأس يحيى عليه السلام .

اهدى إلى بغي من بغايا بني إسرائيل ، و الحسين صلوات الله عليه اهدي رأسه الكريم إلى باغ من بغاة بني أمية لانهم شر البرية ، فعليهم اللعنة الجزئية و الكلية و على الممهدين لهم و التابعين من جميع البرية .

قوله تعالى : وإنى خفت المولى من و رآءى و كانت إمرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا

[ 5 ]

يرثنى و يرث منءال يعقوب و اجعله رب رضيا

[ 6 ]

2 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا محمد بن همام بن سهيل عن محمد بن إسماعيل العلوي ، عن عيسى بن داود النجار ، قال : حدثني أبو الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام قال : كنت عند أبي يوما قاعدا حتى أتى رجل فوقف به و قال : أ فيكم ( 1 ) باقر العلم و رئيسه محمد بن علي ؟ قيل له : نعم ، فجلس طويلا ثم قال إليه ، فقال : يا ابن رسول الله أخبرني عن قول الله عز و جل في قصة زكريا ( و إني خفت الموالي من ورائي و كانت إمرأتي عاقرا ) الآية قال : نعم الموالي بنو العم ، و أحب الله أن يهب له ( 2 ) وليا من صلبه ، و ذلك أنه فيما كان علم من فضل محمد صلى الله عليه و آله .

قال : يا رب أمعما ( 3 ) شرفت محمدا و كرمته و رفعت ذكره حتى قرنته بذكرك فما يمنعك يا سيدي أن تهب لي ذرية من صلبه فتكون فيها النبوة ؟ هامش ص 301 .

1 ) في نسختى ( ب ، م ) أفى القوم .

2 ) في نسخة ( ج ( يهبه ) بدل ( يهب له ) .

3 ) في نسخة ( ج ) معما .

(302)

الاية 73 - 97

قال : يا زكريا قد فعلت ذلك بمحمد و لا نبوة بعده و هو خاتم الانبياء ، و لكن الامامة لا بن عمه و أخيه علي بن أبي طالب من بعده و أخرجت الذرية من صلب علي إلى بطن فاطمة بنت محمد و صيرت بعضها من بعض ، فخرجت منه الائمة حججي على خلقي ، و إني مخج من صلبك ولدا يرثك و يرث من آل يعقوب ، فوهب الله له يحيى عليه السلام ( 1 ) .

قوله تعالى : لم نجعل له من قبل سميا 3 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا حميد بن زياد ، عن أحمد ابن الحسين بن بكر قال : حدثنا الحسن بن علي بن فضال باسناده إلى عبد الخالق قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : في قول الله عز و جل ( لم نجعل له من قبل سميا ) قال : ذلك يحيى بن زكريا لم يكن له ( من قبل سميا ) و كذلك الحسين لم يكن له ( من قبل سميا ) ، و لم تبك السماء إلا عليهما أربعين صباحا .

قلت : فما كان بكاؤها ؟ قال : تطلع الشمس حمراء ، قال : و كان قاتل الحسين عليه السلام ولد زنا ، و قاتل يحيى بن زكريا ولد زنا ( 2 ) .

4 - و يؤيده : ما رواه علي بن إبراهيم - في تفسيره - عن أبيه ( 3 ) ، عن محمد بن خالد ، عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة ، عن عبد الخالق قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في قول الله عز و جل ( لم نجعل له من قبل سميا ) فقال : الحسين لم يكن ( له ) من قبل سميا ) ( و يحيى بن زكريا لم يكن ( له من قبل سميا ) ) ( 4 ) هامش ص 302 .

1 ) عنه البحار : 24 / 373 ح 101 و البرهان : 3 / 4 ح 1 .

2 ) عنه البرهان : 3 / 4 ح 1 و أخرج ذيله في البحار : 14 / 184 ح 30 وج 44 / 303 ح 14 عن كامل الزيارات : 78 .

3 ) لم نعثر على الحديث في تفسير القمي لا سندا و لا متنا رغم البحث عنه ، فيحتمل أن تكون الرواية موجودة في النسخة الموجودة عند المؤلف ره ، و فى البرهان : محمد بن العباس 4 ) ليس في البرهان .

(303)

و لم تبك السماء إلا عليهما أربعين صباحا .

قلت : فما كان بكاؤها ؟ قال : كانت تطلع الشمس حمراء و تغيب حمراء ، و كان قاتل الحسين ولد زنا ، و قاتل يحيى بن زكريا ولد زنا ( 1 ) .

[ 5 - و عنه ما رواه محمد بن العباس ، مسندا عن الصادق عليه السلام في قول الله عز و جل ( لم نجعل له من قبل سميا ) قال : ذلك يحيى بن زكريا عليه السلام لم يكن ( له من قبل سميا ) و كذلك الحسين لم يكن ( له من قبل سميا ) ، و لم تبك السماء إلا عليهما .

قلت فما بكاؤها ؟ قال : تطلع الشمس حمراء نغيب حمراء قال : و كان قاتل الحسين ولد الزنا و قاتل يحيى بن زكريا ولد الزنا .

و عنه ما رواه علي بن إبراهيم ، عن الصادق عليه السلام بأدنى تفاوت ]

( 2 ) .

قوله تعالى : و ءاتينه الحكم صبيا

[ 12 ]

6 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا علي بن سليمان الرازي عن محمد بن خالد الطيالسي ، عن سيف بن عميرة ، عن حكم بن أيمن قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : و الله لقد أوتي علي عليه السلام ( الحكم صبيا ) كما أوتي يحيى بن زكريا ( الحكم صبيا ) ( 3 ) .

7 - و ذكر أبو علي الطبرسي ( ره ) قال : روى العياشي باسناده عن علي بن أسباط قال : قدمت المدينة و أنا أريد مصر فدخلت على أبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهما السلام و هو إذ ذاك خماسي ، فجعلت أتأمله لاصفه لاصحابنا بمصر ، فنظر إلي و قال : يا علي إن الله قد أخذ في الامامة كما أخذ في النبوة ، و قال سبحانه عن يوسف ( فلما بلغ أشده - و استوى - آتيناه حكما و علما ) ( 4 ) ، و قال عن يحيى ( و آتيناه الحكم صبيا ) ( 5 ) .

هامش ص 303 .

1 ) عنه البرهان : 3 / 4 ح 2 2 ) ما بين المعقوفين أثبتناه من البرهان : 3 / 4 ح 3 .

3 ) عنه البحار : 40 / 181 ح 62 و البرهان : 3 / 6 ح 1 .

4 ) يوسف : 22 .

5 ) مجمع البيان : 6 / 506 و عنه البرهان : 3 / 6 ح 2 و فى البحار : 25 / 102 ح 3 عن التأويل عن العياشي .

(304)

* سورة طه * الاية 1 و25 - 35

قوله تعالى : و جعلنا لهم لسان صدق عليا

[ 50 ]

8 - تأويله : ذكره الشيخ أبو جعفر بن بابويه في كتابه كمال الدين و قال ما هذا لفظه : ثم غاب إبراهيم عليه السلام الغيبة الثانية حين نفاه الطاغوت عن مصر فقال ( و أعتزلكم و ما تدعون من دون الله و أدعوا ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا ) فقال الله تقدس ذكره بعد ذلك ( فلما اعتزلهم و ما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحق و يعقوب وكلا جعلنا نبيا و وهبنا لهم من رحمتنا و جعلنا لهم لسان صدق عليا ) يعني به علي ابن أبي طالب عليه السلام لان إبراهيم عليه السلام كان قد دعا الله عز و جل أن يجعل له ( لسان صدق في الآخرين ) ( 1 ) فجعل الله عز و جل له و لاسحاق و يعقوب ( لسان صدق عليا ) يعني به عليا عليه السلام ( 2 ) .

9 - و ذكره أيضا علي بن إبراهيم رحمه الله ( 3 ) ، عن أبيه ، عن جده أنه قال : كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام أسأله عن قول الله عز و جل ( و وهبنا لهم من رحمتنا و جعلنا لهم لسان صدق عليا ) فأخذ الكتاب و وقع تحته : و رفقك الله و رحمك هو أمير المؤمنين علي عليه السلام ( 4 ) .

10 - و ذكر محمد بن العباس ( ره ) قال : حدثنا أحمد بن القاسم قال : حدثنا أحمد بن محمد السياري ، عن يونس بن عبد الرحمن قال : قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام : إن قوما طالبوني بإسم أمير المؤمنين عليه السلام في كتاب الله عز و جل ، فقلت لهم : من قوله تعالى ( و جعلنا لهم لسان صدق عليا ) فقال : صدقت ، هو هكذا ( 5 ) .

هامش ص 304 .

1 ) الشعراء : 74 .

2 ) كمال الدين : 1 / 139 و فيه ( لسان صدق عليا ) فأخبر علي عليه السلام بأن القائم عليه السلام هو الحادي عشر من ولده ، و عنه البرهان : 3 / 1 ذح 2 وص 184 ح 2 .

3 ) في نسخة ( م ) ذكر أيضا عن على بنابراهيم .

4 ) تفسير القمي : 411 و فيه : يعنى أمير المؤمنين عليه السلام حدثني بذلك أبى عن الحسن بن على العسكري عليه السلام ، و عنه البحار : 36 / 57 ح 1 و البرهان : 3 / 14 ح 5 .

5 ) عنه البحار : 36 / 57 ح 3 و البرهان : 3 / 14 ح 6 و رواه السياري في التنزيل و التحريف عن ابن أورمة القمي عنه عليه السلام .

(305)

و معنى قوله ( لسان صدق ) أي و جعلنا لهم ولدا ذا لسان أي قول صدق ، و كل ذي قول صدق فهو صادق ، و الصادق معصوم ، و هو علي بن أبي طالب عليه السلام .

قوله تعالى : أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبين من ذريةءادم و ممن حملنا مع نوح و من ذرية إبراهيم و إسراءيل و ممن هدينا و اجتبينا إذا تتلى عليهمءايت الرحمن خروا سجدا و بكيا

[ 58 ]

11 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا جعفر بن محمد الرازي ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن أبي عمير ، عن ابن اذينة ، عن بريد بن معاوية ، عن محمد بن ملم ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : كان علي بن الحسين عليهما يسجد في سورة مريم حين يقول ( و ممن هدينا و اجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا و بكيا ) و يقول : نحن عنينا بذلك ، و نحن أهل الجبوة و الصفوة ( 1 ) .

12 - و يؤيده : ما قال أيضا : حدثنا محمد بن همام بن سهيل ، عن محمد بن إسماعيل العلوي ، عن عيسى بن داود النجار ، عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام قال : سألته عن قول الله عز و جل ( أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم و ممن حملنا مع نوح و من ذرية إبراهيم و إسرائيل و ممن هدينا و اجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا و بكيا ) .

قال : نحن ذرية إبراهيم ، و نحن المحمولون مع نوح ، و نحن صفوة الله .

و أما قوله ( ممن هدينا و اجتبينا ) فهم و الله شيعتنا الذين هداهم الله لمودتنا و اجتباهم لديننا فحيوا عليه و ماتوا عليه ، وصفهم الله بالعبادة و الخشوع ورقة القلب ، فقال ( إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا و بكيا ) .

ثم قال عز و جل ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلوة و أتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) و هو جبل من صفر يدور في وسط جهنم .

هامش ص 305 .

1 ) عنه البحار : 24 / 148 ح 25 و البرهان : 3 / 17 ح 1 و فيه : نحن أهل الهدى و الصفوة .

(306)

ثم قال عز و جل ( الا من تاب - من غش آل محمد - و آمن و عمل صالحا فاولئك يدخلون الجنة و لا يظلمون شيئا - إلى قوله - كان تقيا ) ( 1 ) .

قوله تعالى : و إذا تتلى عليهم ايتنا بينت قال الذين كفروا للذينءامنوا أى الفريقين خير مقاما و أحسن .

نديا

[ 73 ]

- إلى قوله تعالى - و تنذر به قوما لدا

[ 97 ]

13 - تأويله : مارراه الشيخ محمد بن يعقوب ( ره ) ، عن محمد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطاب ، عن الحسن بن عبد الرحمن ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز و جل ( و إذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما و أحسن نديا ) قال كان رسول الله صلى الله عليه و آله دعا قريشا إلى ولايتنا فنفروا و أنكروا ، ( فقال الذين كفروا - من قريش - للذين آمنوا ) الذين اقروا لاميرالمؤمنين و لنا أهل البيت ( بالولاية ) ( 2 ) ( أي الفريقين خير مقاما و أحسن نديا ) تغييرا منهم ، فقال الله عز و جل ردا عليهم ( و كم أهلكنا قبلهم من قرن - من الامم السالفة - هم أحسن أثاثا و رءيا ) .

قلت : قوله ( قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا ) قال : كلهم كانوا في الضلالة لا يؤمنون بولاية أمير المؤمنين عليه السلام و لا بولايتنا ، فكانوا ضالين مضلين ، فيمد لهم في ضلالتهم و طغيانهم حتى يموتوا

[ فيصيرهم الله شرا مكانا و أضعف جندا ]

( 3 ) .

قلت : قوله ( حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب و إما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا و أضعف جندا ) .

قال : أما قوله ( حتى إذا رأوا ما يوعدون ) فهو خروج القائم عليه السلام و هو الساعة .

هامش ص 306 .

1 ) عنه البحار : 23 / 223 ح 37 وج 24 / 374 ح 102 و البرهان : 3 / 18 ح 2 .

2 ) ليس في الكافى .

3 ) من الكافى .

(307)

( فسيعلمون ) ذلك اليوم ما ينزل بهم من عذاب الله على يدي قائمة فذلك قوله ( من هو شر مكانا

[ يعني عند القائم عليه السلام ]

( 1 ) و أضعف جندا ) .

قلت : قوله عز و جل ( و يزيد الله الذين اهتدوا هدى ) قال : يزيدهم

[ ذلك اليوم ]

( 2 ) هدى على هدى باتباعهم القائم عليه السلام حيث لا يجحدونه و لا ينكرونه .

قلت : قوله عز و جل ( لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا ) ؟ قال : إلا من دان الله بولاية أمير المؤمنين و الائمة من بعده فهو العهد عند الله .

قلت : قوله عز و جل ( إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) ؟ قال : ولاية أمير المؤمنين عليه السلام هي الود الذي قال الله عز و جل .

قلت : قوله ( فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين و تنذر به قوما لدا ) ؟ قال : إنما يسره الله ( 3 ) على لسانه حين أقام أمير المؤمنين عليه السلام علما ، فبشر به المؤمنين و أنذر به الكافرين ، و هم الذين ذكرهم الله في كتابه ( لدا ) أي كفارا ( 4 ) .

قوله تعالى : يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا

[ 85 ]

و نسوق المجرمين إلى جهنم وردا

[ 86 ]

14 - تأويله : رواه علي بن إبراهيم ( ره ) ، عن أبيه ، عن عبد الله بن شريك العامري عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله لعلي عليه السلام : يا علي يخرج يوم القيامة قوم من قبورهم بياض وجوههم كبياض الثلج ، عليهم ثياب بياضها كبياض اللبن ، عليهم نعال الذهب شراكها من لؤلؤ يتلالا ، فيؤتون بتوق من نور ، عليها رحائل الذهب مكللة بالدر و الياقوت ، فيركبون عليها حتى ينتهوا إلى

[ عرش ]

( 5 ) هامش ص 307 .

1 ) من نسخة ( ج ) و الكافي .

2 ) من الكافى .

3 ) في نسخة ( ج ) بشر الله .

4 ) الكافى : 1 / 431 ح 90 و عنه البحار : 24 / 332 ح 58 و البرهان : 3 / 20 ح 1 وص 38 ح 1 .

5 ) من البحار .




/ 64