* سورة لقمان * الاية 14 - تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة - جلد 1

شرف الدین علی حسینی الاسترابادی غروی نجفی؛ محقق: مدرسة الامام المهدی (عج)

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید
(427)

فيفعل بنا ما أحب .

قلت جعلت فداك : و ما الروبة ؟ قال : الحاجة ( 1 ) يعني الارادة .

و الصلاة و السلام على محمد و آله السادة القادة أهل النسك و العبادة و الورع و الزهادة ، الذين لهم من الله الحسني و الزيادة .

( 29 ) ( سورة العنكبوت ) ( و ما فيها من الايات في الائمة الهداة ) منها : قوله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم ألم

[ 1 ]

أحسب الناس أن يتركوا أن يقولواءامنا لا يفتنون

[ 2 ]

1 - تأويله : قال علي بن إبراهيم ( ره ) : حدثني أبي ، عن محمد بن الفضيل قال : سألت أبا الحسن عليه السلام عن قول الله عز و جل ( ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون ) قال : جاء ( 2 ) العباس إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال : أمش حتى نبايع ( 3 ) لك الناس .

فقال له : أ تراهم فاعلين ؟ قال : نعم .

قال : فأين قول الله ( ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون ) ( 4 ) 2 و قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا أحمد بن محمد بن ( 5 ) سعيد ، عن أحمد بن الحسين ( 6 ) ، عن أبيه ، عن حصين بن مخارق ، عن عبد الله ( 7 ) بن الحسين عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ، عن أبيه صلوات الله عليهم قال : لما نزلت ( ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون ) قال : قلت : يا رسول الله هامش ص 427 .

1 ) تفسير القمي 494 مع اختلاف و عنه البحار : 24 / 193 ح 13 و البرهان : 3 / 242 ح 15 .

2 ) في نسخة ( م ) صار .

3 ) في نسخة ( ب ) يبايع .

4 ) تفسير القمي : 494 و عنه البحار : 22 / 289 ح 60 و البرهان : 3 / 243 ح 3 و نور الثقلين : 4 / 147 ح 3 .

5 ) في نسختى ( أ ، م ) عن و هو تصحيف .

6 ) في نسخة ( أ ) الحسن .

7 ) في نسختى ( أ ، م ) و البحار : عبيد الله .

(428)

ما هذه الفتنة ؟ قال : يا علي إنك مبتلى بك ، وإنك مخاصم فأعد للخصومة ( 1 ) .

3 - و قال أيضا : حدثنا جعفر بن محمد الحسيني ( 2 ) ، عن إدريس بن رياد ، عن الحسن بن محبوب ، عن عمرو ( 3 ) بن ثابت ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : فسر لي قوله عز و جل لنبيه صلى الله عليه و آله ( ليس لك من الامر شيء ) ( 4 ) فقال : إن رسول الله صلى الله عليه و آله كان حريصا على أن يكون علي بن أبي طالب عليه السلام من بعده على الناس ، و كان عند الله خلاف ذلك ، فقال : و عنى بذلك قوله عز و جل ( ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون و لقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا و ليعلمن الكاذبين ) قال : فرضي رسول الله صلى الله عليه و آله بأمر الله عز و جل ( 5 ) .

4 - و قال أيضا : حدثنا أحمد بن هوذة ، عن إبراهيم بن إسحاق ، عن عبد الله ابن حماد ، عن سماعة بن مهران

[ عن أبى عبد الله عليه السلام ]

( 6 ) قال : كان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ذات ليلة في المسجد ، فلما كان قرب الصبح دخل أمير المؤمنين ، فناداه رسول الله صلى الله عليه و آله فقال : يا علي .

قال : لبيك .

قال : هلم إلي ، فلما دنا منه قال : يا علي بت الليلة حيث تراني فقد سألت ربي ألف حاجة فقضاها لي ، و سألت لك مثلها فقضاها لي ، و سألت ربي أن يجمع لك أمتي من بعدي ، فأبى علي ربي ، فقال ( ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون ) ( 7 ) .

هامش ص 428 .

1 ) عنه في البحار : 24 / 228 ح 26 و البرهان : 3 / 243 ح 5 .

2 ) في نسخة ( ب ) الحسني .

3 ) في نسختى ( أ ، ج ) عمر .

4 ) سورة آل عمران : 128 .

5 ) عنه في البحار : 28 / 81 ح 42 و البرهان : 3 / 243 ملحق ح 5 .

6 ) من البحار ، و فى جميع النسخ و البرهان هكذا : سماعة بن مهران قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله كان .

7 ) عنه البحار : 24 / 228 ح 27 و البرهان : 3 / 243 ح 6 .

(429)

* سورة لقمان * الاية 14

5 - و قال أيضا : حدثنا محمد بن الحسين الخثعمي ( 1 ) ، عن عيسى بن مهران ، عن الحسن بن الحسين العرني ( 2 ) ، عن ( 3 ) علي بن أحمد بن حاتم ، عن حسن بن عبد الواحد ، عن حسن بن حسين بن يحيى ، عن علي بن أسباط ، عن السدي في قوله عز و جل ( ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون و لقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا - قال : علي و أصحابه - و ليعلمن الكاذبين ) أعداؤه ( 4 ) .

و قوله تعالى : أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا سآء ما يحكمون

[ 4 ]

من كان يرجوا لقاء الله فإن أجل الله لات و هو السمع العليم

[ 5 ]

و من جهد فإنما يجهد لنفسه إن الله لغنى عن العلمين

[ 6 ]

6 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا عبد العزيز بن يحيى ، عن محمد ابن زكريا ، عن أيوب بن سليمان ، عن محمد بن مروان ، عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس قال : قوله عز و جل ( أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقوناساء ما يحكمون ) نزلت في عتبة و شيبة و الوليد بن عتبة ، و هم الذين بارزوا عليا و حمزة و عبيدة ، و نزلت فيهم ( من كان يرجوا لقاء الله فان أجل الله لآت و هو السميع العليم و من جاهد فانما يجاهد لنفسه ) قال : في علي و صاحبيه ( 5 ) .

هامش ص 429 .

1 ) كذا في نسخة ( ب ) ، و فى نسخة ( ج ) القبيطى ( الخثعمى خ ل ) ، و فى نسخة ( أ ) القبطى و فى البحار : اليقطيني و الظاهر أن الصحيح ما أثبتناه بقرينة بقية الموارد ، راجع فهرست إعلام كتابنا هذا .

2 ) في نسخة ( م ) العز لى ، و فى نسختى ( أ ، ب ) العربى ، و ما أثبتناه من نسخة ( ج ) و البحار و هو الصحيح راجع كتب الرجال .

3 ) هكذا في جميع النسخ ، لكن الصحيح : و عن .

لان على بن أحمد بن حاتم من مشايخ محمد بن العباس .

4 ) عنه البحار : 24 / 228 ح 28 و البرهان : 3 / 243 ح 7 .

5 ) عنه البحار : 24 / 317 ح 22 و البرهان : 3 / 244 ح 1 .

(430)

و قوله تعالى : مثل الذين اتخذوا من دون الله أوليآء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا و إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون

[ 41 ]

7 - لهذه الآية تأويل ظاهر و باطن : فالظاهر ظاهر ، و أما الباطن فهو : ما رواه محمد بن خالد البرقي ( 1 ) ، عن الحسين بن سيف ( 2 ) ، عن أخيه ، عن أبيه ، عن سالم بن مكرم ، عن أبيه قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول في قول الله عز و جل ( كمثل العنكبوت اتخذت بيتا و إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت ) قال : هي الحميراء ( 3 ) .

معنى هذا التأويل : إنما كني عنها بالعنكبوت لان العنكبوت حيوان ضعيف اتخذت بيتا ضعيفا أوهن البيوت و اضعفها لا يجدي نفعا و لا ينفي ضررا ، و كذلك الحميراء حيوان ضعيف لقلة حظها و عقلها و دينها ، اتخذت من رأيها الضعيف و عقلها السخيف - في مخالفتها و عداوتها لمولاها - بيتا مثل بيت العنكبوت في الوهن و الضعف لا يجدي لها نفعا ، بل يجلب عليها ضررا في الدنيا و الآخرة لانها بنته ( على شفا جرم هار فانهار ) ( 4 ) بها في نار جهنم هي و من أسس لها بنيانه و شد ( 5 ) لها أركانه و عصى في ذلك ربه و أطاع شيطانه و استغوى لها جنوده و أعوانه ، فأوردهم حميم السعير و نيرانه ، و ذلك جزاء الظالمين و الحمد لله رب العالمين .

و قوله تعالى : و تلك الا مثل نضربها للناس و ما يعقلها إلا العلمون

[ 43 ]

8 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا الحسين بن عامر ، عن محمد ابن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن مالك بن عطية ، عن محمد بن مروان ، عن الفضيل بن هامش ص 430 .

1 ) كذا في جميع النسخ و البحار و البرهان و الظاهر أن الصحيح أحمد بن محمد بن خالد إذ هو يروى عن الحسين بن سيف لا أبيه راجع كتب الرجال .

2 ) كذا في البحار و هو الصحيح بحسب الطبقة ، لاحظ كتب الرجال ، و ان كان في جميع النسخ و البرهان : سيف بن عميرة .

3 ) عنه البحار : 8 / 454 ( طبع الحجر ) و البرهان : 3 / 252 ح 1 .

4 ) سورة التوبة : 109 .

5 ) في نسخة ( ج ) و شيد .

(431)

الاية20

يسار ( 1 ) ، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عز و جل ( و ما يعقلها إلا العالمون ) قال : نحن هم ( 2 ) صدقا ، صلوات الله عليهم ، لان منتهى العلم جميعه ( يرجع ) ( 3 ) إليهم ، لانهم الراسخون في العلم ، وإليهم الامر فيه و الحكم .

[ و ذكر علي بن إبراهيم رحمه الله مثله ]

( 4 ) .

و قوله تعالى فالذين آتيناهم الكتب يؤمنون به و من هؤلاء من يؤمن به 9 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا محمد بن الحسين الخثعمي ، عن عباد بن يعقوب ، عن الحسين بن حماد ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عز و جل ( فالذين آتيناهم الكتاب يؤمنون به - قال : هم آل محمد .

و من هؤلاء من يؤمن به ) ( 5 ) يعني أهل الايمان من أهل القبلة ( 6 ) .

[ و ذكر علي بن إبراهيم رحمه الله مثله ]

( 7 ) .

10 - و قال أيضا : حدثنا أبو سعيد ، عن أحمد بن محمد ، عن أبيه ، عن الحصين ابن مخارق ( 8 ) ، عن أبي الورد ، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله عز و جل ( فالذين آتيناهم الكتاب يؤمنون به ) قال : هم آل محمد صلوات الله عليهم ( 9 ) .

هامش ص 431 .

1 ) في نسخة ( م ) بشار و هو تصحيف .

2 ) عنه البحار : 24 / 122 ح 9 و البرهان : 3 / 253 ح 2 .

3 ) ليس في نسخة ( م ) .

4 ) تفسير القمي : 497 ، و ما بين المعقوفين من نسخة ( أ ) .

5 ) في نسختى ( ب ، م ) و الذين يؤمنون به ) بدل ( و من هؤلاء من يؤمن به ) .

6 ) عنه البحار : 23 / 188 ح 1 و البرهان : 3 / 254 ح 1 .

7 ) تفسير القمي : 497 و البرهان : 3 / 254 ح 3 ، و ما بين المعقوفين من نسخة ( أ ) .

8 ) في نسختى ( ج ، م ) و البحار : الحسين بن مخارق .

9 ) عنه البرهان : 3 / 254 ح 2 و فى البحار : 23 / 188 ح 2 عنه و عن المناقب لا بن شهرآشوب : 3 / 485 عن أبى الورد .

(432)

الاية 22

و قوله تعالى : بل هو إيت بينت في صدور الذين أوتوا العلم 11 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا علي بن سليمان الزراري ( 1 ) عن محمد بن خالد الطيالسي ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله عز و جل ( بل هو آيات بينات في صدور الذين اوتوا العلم ) ( قال إيانا عني ) ( 2 ) فقلت له : أنتم هم ؟ فقال أبو جعفر عليه السلام : من عسى أن يكونوا ، و نحن الراسخون في العلم ( 3 ) .

12 - و قال أيضا : حدثنا محمد بن جعفر الرزاز ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن اذينة ، عن بريد بن معاوية قال : قلت لابي جعفر عليه السلام : قوله عز و جل ( بل هو آيات بينات في صدور الذين اوتوا العلم ) قال : إيانا عني ( 4 ) .

13 - و قال أيضا : حدثنا أحمد بن القاسم الهمداني ، عن أحمد بن محمد السياري ، عن محمد بن خالد البرقي ، عن علي بن أسباط ( 5 ) قال : سأل رجل أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل ( بل هو آيات بينات في صدور الذين اوتوا العلم ) قال : نحن هم .

فقال الرجل ( 6 ) : جعلت فداك متى ( 7 ) يقوم القائم ؟ قال : كلنا قائم بأمر الله عز و جل واحد بعد واحد حتى يجئ صاحب السيف ، فإذا جاء صاحب السيف ، جاء أمر ( 8 ) هذا ( 9 ) .

14 - و قال أيضا : حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي ، عن إبراهيم بن إسحاق ، عن هامش ص 432 .

1 ) كذا في نسخة ( ب ) و البحار ، و فى نسخة ( م ) المزرارى ، و فى نسخة ( أ ) المرزارى ( الرازي خ ل ) ، و فى نسخة ( ج ) الرزارى ، و الصحيح ما أثبتناه راجع معجم رجال السيد الخوئي : 12 / 47 و 49 .

2 ) ليس في نسختى ( ج ، م ) و البحار .

3 ) عنه البحار : 23 / 189 ح 3 و البرهان : 3 / 256 ح 16 .

4 ) عنه البحار : 24 / 122 ح 11 و البرهان : 3 / 256 ح 16 و مستدرك الوسائل : 3 / 191 ح 6 .

5 ) في هذا السند سقط لعدم درك ابن أسباط أبا عبد الله عليه السلام .

6 ) في الاثبات : قلت بدل ( فقال الرجل ) .

7 ) من نسختى ( ب ، ج ) و فى غيرهما : حتى .

8 ) في الاثبات : يأمر .

9 ) عنه البحار : 23 / 189 ح 4 و البرهان : 3 / 256 ح 17 و إثبات الهداة : 7 / 127 ح 645 .

(433)

الاية 27

عبد الله بن حماد ، عن عبد العزيز العبدي قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل ( بل هو آيات بينات في صدور الذين اوتوا العلم ) قال : هم الائمة من آل محمد .

صلوات الله عليهم أجمعين باقية دائمة في كل حين ( 1 ) .

و قوله تعالى : و الذين جهدوا فينا لندينهم سبلنا و إن الله لمع المحسنين

[ 69 ]

15 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا عبد العزيز بن يحيى ، عن عمرو بن محمد بن زكي ( 2 ) عن محمد بن الفضيل ، عن محمد بن شعيب ، عن قيس ابن الربيع ، عن منذر الثوري ، عن محمد بن الحنفية ، عن أبيه علي عليه السلام قال : يقول الله عز و جل ( و إن الله لمع المحسنين ) فأنا ذلك المحسن ( 3 ) .

16 - و قال أيضا : حدثنا محمد بن الحسين الخثعمي ، عن عباد بن يعقوب ، عن الحسن بن عماد ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله عز و جل ( و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا و إن الله لمع المحسنين ) قال : نزلت فينا ( 4 ) .

17 - و قال أيضا : حدثنا أحمد بن محمد ، عن أحمد بن الحسن ، ( عن أبيه ) ( 5 ) ، عن حصين بن مخارق ، عن مسلم الحذاء ، عن زيد بن علي عليه السلام في قول الله عز و جل ( و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا و إن الله لمع المحسنين ) قال : نحن هم .

قلت : و إن لم تكونوا و إلا فمن ( 6 ) .

هامش ص 433 .

1 ) عنه البحار : 23 / 189 ح 5 و البرهان : 3 / 256 ح 18 و مستدرك الوسائل : 3 / 191 ح 8 2 ) في نسخة ( أ ) ( زنى خ ل ) ، و فى ( ج ) زكريا .

و فى إعلام الكتاب : نتركى .

3 ) عنه البحار : 190 / 24 ح 11 و البرهان : 3 / 257 ح 3 .

4 ) عنه البرهان : 3 / 257 ح 4 ، و فى البحار : 24 / 150 ح 35 عنه و عن الاختصاص : 122 مرسلا .

5 ) ليس في البحار .

6 ) عنه البحار : 24 / 151 ح 36 و البرهان : 3 / 257 ح 5 .




/ 64