الاية 82 - تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة - جلد 1

شرف الدین علی حسینی الاسترابادی غروی نجفی؛ محقق: مدرسة الامام المهدی (عج)

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید
(308)

الرحمن ، و الناس في الحساب يهتمون و يغتمون ، و هؤلاء يأكلون و يشربون فرحون .

فقال أمير المؤمنين عليه السلام : من هؤلاء يا رسول الله ؟ فقال : يا علي هم شيعتك و أنت إمامهم ، و هو قول الله عز و جل ( يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا - على الرحائل - و نسوق المجرمين إلى جهنم وردا ) ( 1 ) .

و هم أعداؤك يساقون إلى النار بلاحساب .

قوله تعالى : إن الذين ءامنوا و عملوا الصلحت سيجعل لهم الرحمن ودا

[ 96 ]

15 - تأويله : قال علي بن إبراهيم ( ره ) : روي أن أمير المؤمنين كان جالسا بين يدي رسول الله صلى الله عليه و آله فقال له : قل يا علي : أللهم اجعل لي في قلوب المؤمنين ودا ،

[ فقال أمير المؤمنين عليه السلام : أللهم اجعل لي في قلوب المؤمنين ودا ]

( 2 ) .

16 - و قال أيضا : و روى فضالة بن أيوب ، عن أبان بن عثمان ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله ( إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات ) .

قال : آمنوا بأمير المؤمنين و عملوا الصالحات بعد المعرفة ( 3 ) .

معناه : بعد المعرفة بالله و برسوله و بالائمة صلوات الله عليهم .

17 - و قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا محمد بن عثمان بن ( 4 ) أبي شيبة ، عن عون بن سلام ، عن بشر بن عمارة الخثعمي ، عن أبي روق ، عن الضحاك ، عن ابن عباس قال : نزلت هذه الآية في علي بن أبي طالب عليه السلام ( إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات هامش ص 308 .

1 ) تفسير القمي : 414 مع اختلاف و عنه البحار : 7 / 172 ح 2 و البرهان : 3 / 24 ح 2 ، و فى البحار : 68 / 140 ح 84 عن التأويل .

2 ) تفسير القمي : 416 و عنه البحار : 35 / 354 ح 4 و البرهان : 3 / 26 ح 5 و ما بين المعقوفين من نسخة ( م ) .

3 ) عنه البرهان : 3 / 27 ح 7 و لم نجده في تفسير القمي .

4 ) في البحار ( عن ) و الصحيح ما أثبتناه ، راجع لسان الميزان : 5 / 270 .

(309)

الاية 82

سيجعل لهم الرحمن ودا ) قال : محبة في قلوب المؤمنين ( 1 ) .

18 - و قال أيضا : حدثنا عبد العزيز بن يحيى ، عن محمد بن زكريا ، عن يعقوب ابن جعفر بن ( 2 ) سليمان ، عن ( 3 ) علي بن عبد الله بن العباس ، عن أبي عبد الله عليه السلام ( 4 ) في قول الله عز و جل ( إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) قال : نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام ، فما من مؤمن إلا و في قلبه حب لعلي بن أبي طالب ( 5 ) .

صلوات الله عليه و على ذريته الطيبين صلاة باقية دائمة في كل حين .

( 20 ) ( سورة طه ) ( و ما فيها من الايات في الائمة الهداة ) تأويل ( طه ) : ذكره صاحب كتاب نهج الايمان قال : في تفسير الثعلبي قال : 1 - قال جعفر بن محمد الصادق عليه السلام قول الله عز و جل ( طه ) أي طهارة أهل بيت محمد صلى الله عليه و آله من الرجس ، ثم قرأ ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا ) ( 6 ) .

و قوله تعالى : رب اشرح لي صدري

[ 25 ]

و يسر لي أمري

[ 26 ]

و احلل عقدة من لساني

[ 27 ]

يفقهوا قولى

[ 28 ]

و اجعل لي وزيرا من أهلى

[ 29 ]

هرون أخى

[ 30 ]

اشدد به أزرى

[ 31 ]

و أشركه في أمري

[ 32 ]

كى نسبحك كثيرا

[ 33 ]

و نذكرك كثيرا

[ 34 ]

إنك كنت بنا بصيرا

[ 35 ]

هامش ص 309 .

1 ) في البرهان : 3 / 26 ح 3 و في البحار : 35 / 357 ح 8 عنه و عن تفسير فرات : 88 .

2 ) في نسخة ( ب ) عن .

3 ) في نسخ ( ب ، ج ، م ) و البرهان : بن .

4 ) في البحار و نسخة ( ب ) ( عبد الله بن العباس ) بدل ( أبي عبد الله عليه السلام ) .

5 ) عنه البحار : 35 / 357 ح 9 و البرهان : 3 / 26 ح 4 .

6 ) عنه البحار : 25 / 209 ح 22 و أخرجه في البرهان : 3 / 29 ح 3 عن تفسير الثعلبي ، و الاية الاخيرة في سورة الاحزاب : 33 .

(310)

الاية 108

ما ورد في معنى تأويله : 2 - قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا محمد بن الحسن الخثعمي ، عن عباد ابن يعقوب ، عن علي بن هاشم ، عن عمرو بن حارث ، عن عمران بن سليمان ، عن حصين الثغلبي ( 1 ) ، عن أسماء بنت عميس قالت : رأيت رسول الله بازاء ثبير و هو يقول : أشرق ثبير أشرق ثبير ، أللهم إني أسألك ما سألك أخي موسى : أن تشرح لي صدري ، و أن تيسر لي أمري ، و أن تحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ، و أن تجعل لي وزيرا من أهلي عليا أخي ، اشدد به أزري .

و أشركه في أمري ، كي نسبحك كثيرا ، و نذكرك كثيرا ، إنك كنت بنا بصيرا ( 2 ) .

3 - و يؤيده : ما رواه أبو نعيم الحافظ باسناده عن رجاله ، عن ابن عباس قال : أخذ النبي بيد علي بن ابي طالب و بيدي ، و نحن بمكة وصلى أربع ركعات ، ثم رفع يديه إلى السماء و قال : أللهم إن نبيك موسى بن عمران سألك فقال ( رب اشرح لي صدري و يسر لي أمري ) الآية ، و أنا محمد نبيك أسألك ، ( رب اشرح لي صدري و يسر لي أمري و احلل عقده من لساني يفقهوا قولي و اجعل لي وزيرا من أهلي - علي بن أبي طالب - أخي اشدد به أزري و أشركه في أمري ) .

قال ابن عباس : فسمعت مناديا ينادي قد أوتيت ما سألت ( 3 ) .

إعلم بأن هذا السوأل المستغني عن التأمل ( 4 ) اختص مولانا أمير المؤمنين عليه السلام بالمنزلة الرفيعة من خاتم النبيين ، منزلة هارون من موسى من دون العالمين .

هامش ص 310 .

1 ) في نسخة ( م ) و البرهان : الثعلبي .

2 ) عنه البحار ، 36 / 126 ح 67 و البرهان : 3 / 36 ح 1 ، و أخرجه في البحار : 38 / 140 ح 103 عن تفسير فرات : 92 .

3 ) أخرجه في مصباح الانوار : 110 ( مخطوط ) و البرهان : 3 / 36 ح 2 عن أبى نعيم ، و فى البحار : 36 / 126 ذح 67 عنه و عن العمدة لا بن بطريق ص 142 ، باختلاف ، 4 ) في نسختى ( ج ، م ) التأمين .

(311)

و لهذه المنزلة منازل ، منها : قوله ( وزيرا من أهلي ) و الوزير هو المؤازر والمعاضد ، و المعاون و المساعد و كذلك كان مع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم .

و قوله ( من أهلي ) و هذا ظاهر لانه ابن عمه أبي طالب أخ أبيه لابيه و امه .

و قوله ( عليا أخي ) و هو أخوه ظاهرا يوم المؤاخاة ، و باطنا في نور المسطور و في الطهارة و العصمة .

و قوله ( اشدد به أزري ) أي فو به ظهري ، و كذلك كان لرسول الله صلى الله عليه و آله ظهرا و ظهيرا ، و مؤيدا و نصيرا .

و قوله تعالى : ( و أشركه في أمري ) أي في إبلاغ رسالتي إلى قومي ، و كذلك كان أمير المؤمنين عليه السلام في ابلاغ الرسالة من ( 1 ) النبي صلى الله عليه و آله و سلم لسورة ( 2 ) براءة و غيرها بعده ( 3 ) بالوصية إليه و إلى ولده ، و لولاه ما حصل التبليغ ، و لاكمل الدين إلا به و بذريته الطيبين و المنزلة الجليلة التي شرفت على المنازل كلها الخلافة في الحياة و الممات .

و هارون عليه السلام كان خليفة موسى عليه السلام في حياته و لو كان حيا لكان هو الخليفة لكنه توفي قبله و لهارون من موسى منازل اخر ليس هذا موضع ذكرها من ( 4 ) الامور التي يشارك ( 5 ) فيها أمير المؤمنين رسول الله صلى الله عليه و آله دون غيره من الانام و هي منازل و مواطن لم يسمها ( 6 ) موسى ، و لا هارون ، و لا أحد من الانبياء و الرسل عليهم السلام : 4 - لما رواه الشيخ أبو جعفر الطوسي ( ره ) عن رجاله مسندا إلى الفضل بن شاذان يرفعه إلى بريدة الاسلمي قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم لعلي عليه السلام : هامش ص 311 .

1 ) في نسخة ( م ) زمن .

2 ) في نسختى ( ب ، م ) كسورة .

3 ) في نسختى ( ج ، م ) و بعده 4 ) في نسخة ( م ) و من .

5 ) في نسختى ( م ، ب ) شارك .

6 ) في نسخة ( ب ) يتسمها .

(312)

الاية 109 - 112

يا علي إن الله تبارك و تعالى أشهدك معي بسبعة ( 1 ) مواطن : أما أولهن : فليلة أسرى بي إلى السماء فقال لي جبرئيل : أين أخوك ؟ قلت : ودعته خلفي ( 2 ) قال : فادع الله فليأتك به ، فدعوت الله فإذا أنت ( 3 ) معي و إذا الملائكة صفوف وقوف فقلت : من هؤلاء يا جبرئيل ؟ فقال : هؤلاء الملائكة يباهيهم الله بك فأذن لي ، فنطقت بمنطق لم تنطق الخلائق بمثله ، نطقت بما خلق الله و بما هو خالق إلى يوم القيامة .

و الموطن الثاني : أتاني جبرئيل فأسرى بي إلى السماء فقال لي : أين أخوك ؟ قلت : ودعته خلفي قال : فادع الله فليأتك به ، فدعوت الله عز و جل فإذا أنت معي فكشط الله لي عن السماوات السبع و الارضين السبع حتى رأيت سكانها و عمارها و موضع كل ملك منها ، فلم أر من ذلك شيئا إلا و قد رأيته .

و الموطن الثالث : ذهبت إلى الجن و لست معي ، فقال لي جبرئيل : أين أخوك ؟ قلت : ودعته خلفي فقال : فادع الله فليأتك به ، فدعوت الله عز و جل فإذا أنت معي ، فلم أقل لهم شيئا ، و لم يردوا علي شيئا إلا و قد سمعته و علمته ( كما سمعته و علمته ) ( 4 ) .

و الموطن الرابع : أني لم أسأل الله شيئا إلا أعطانيه فيك إلا النبوة فانه قال : يا محمد خصصتك بها

[ و ختمتها بك ]

( 5 ) .

و الموطن الخامس : خصصنا بليلة القدر و ليست لغيرنا .

و الموطن السادس : أتاني جبرئيل فاسرى بي إلى السماء ، فقال لي : أين أخوك ؟ فقلت : ودعته خلفي قال : فادع الله فليأتك به ، فدعوت الله عز و جل فإذا أنت معي فأذن جبرئيل فصليت بأهل السماوات جميعا و أنت معي .

هامش ص 312 .

1 ) في نسخة ( م ) سبعة .

2 ) في أمالى الشيخ و البحار ( خلفته ورائي ) بدل ( ودعته خلفى ) .

3 ) في أمالى الشيخ و البحار : مثالك .

4 ) ليس في نسخة ( ج ) .

5 ) من أمالى الشيخ و البحار .

(313)

الاية 115

و الموطن السابع : إنا نفي ( 1 ) حين لا يبقى أحد و هلاك الاحزاب بأيدينا ( 2 ) .

فمعني قوله : نفئ حين لا يبقى أحد و هلاك الاحزاب بأيدينا دليل على أنهما يكران إلى الدنيا و يلبثان فيها ما شاء الله - كما روي عن الائمة عليهم السلام في حديث الرجعة ( 3 ) - ثم يبقيان حين لا يبقى أحد من الخلق .

و قوله : هلاك الاحزاب بأيدينا ، و الاحزاب هم أحزاب الشيطان و أهل الظلم و العدوان ، فعليهم لعنة الرحمن ماكر الجديدان و اطرد الخافقان .

و مما ورد في الامور التي شارك أمير المؤمنين فيها رسول الله صلى الله عليه و آله و أن أمره أمره و نهيه نهيه ، و أن الفضل جرى له كما جرى لرسول الله صلى الله عليه و آله و لرسول الله الفضل على جميع خلق الله عز و جل ، فيكون هو كذلك : 5 - و هو ما رواه الشيخ ( ره ) في أمالية : عن رجاله ، عن سعيد الاعرج ، قال : دخلت أنا و سليمان بن خالد على أبي عبد الله عليه السلام فابتدأني و قال : يا سعيد ( 4 ) ما جاء عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام يؤخذ به و ما نهى عنه ينتهى عنه ، جرى له من الفضل ما جرى لرسول الله ، و لرسوله الفضل على جميع الخلق ، العائب على أمير المؤمنين عليه السلام في شيء كالعائب على الله و على رسوله صلى الله عليه و آله ، و الراد عليه في صغير أو كبير على حد الشرك بالله .

كان أمير المؤمنين باب الله الذي لا يؤتى إلا منه ، و سبيله ( 5 ) الذي من تمسك بغيره هلك .

هامش ص 313 .

) في نسختى ( ج ، م ) نبقى ، و الصحيح ما أثبتناه .

2 ) أخرج نحوه في البحار : 18 / 388 ح 97 مع اختلافات وج 40 / 35 ح 70 عن أمالى الشيخ : 2 / 255 و فى البرهان : 2 / 403 ح 36 عنه و عن تفسير القمي : و عن الشيخ باسناده عن أبى بردة الاسلمى .

3 ) و قد ورد في ذلك عدة أحاديث عنهم عليهم السلام في باب الرجعة من البحار : 53 : 39 فراجع .

4 ) في الامالي : يا سليمان .

5 ) في نسخة ( ج ) سببه و فى المحتضر : سبيله الذي من سلك غيره هلك .

(314)

الاية 123 - 130

و كذلك جرى حكم الائمة عليهم السلام بعده واحد بعد واحد ، جعلهم الله أركان الارض و هم ( الحجة ) البالغة على من فوق الارض و من تحت الثرى .

أما علمت أن أمير المؤمنين عليه السلام كان يقول : أنا قسيم الله بين الجنة و النار ، و أنا الفاروق الاكبر ، و أنا صاحب العصا و الميسم ، و لقد أقر لي جميع الملائكة و الروح بمثل ما أقروا لمحمد صلى الله عليه و آله ، و لقد حملت مثل حمولة محمد و هي حمولة الرب ، و أن محمدا يدعى فيكسى و يستنطق فينطق ، و أنا ادعى فاكسى و استنطق فأنطق و لقد أعطيت خصالا لم يعطها أحد قبلي : علمت المنايا ( 1 ) و القضايا و فصل الخطاب ( 2 ) .

و قوله تعالى : إن في ذلك لايت لاولى النهى

[ 54 ]

6 - تأويله : ذكره علي بن إبراهيم ( ره ) في تفسيره قال : روي عن العالم عليه السلام أنه قال : نحن اولو النهى ، أخبر الله نبيه بما يكون بعده من ادعاء القوم الخلافة فأخبر رسول الله صلى الله عليه و آله أمير المؤمنين عليه السلام بذلك و انتهى إلينا ذلك من أمير المؤمنين ، فنحن اولي النهى ، انتهى علم ذلك كله إلينا .

( 3 ) 7 - و يؤيده : ما رواه محمد بن العباس ( ره ) ، عن أحمد بن إدريس ، عن عبد الله بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن عمار ابن مروان قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل ( إن في ذلك لآيات لاولي النهى ) قال : و الله نحن اولو النهى ، ( قلت : و ما معنى نحن اولو النهى ؟ ) ( 4 ) قال : ما أخبر الله جل اسمه رسوله به مما يكون بعده من ادعاء الخلافة و القيام بها بعده و من بعدهما ( 5 ) بنو أمية قال : فأخبر به رسول الله صلى الله عليه و آله عليا عليه السلام و كان ذلك كما أخبر الله رسوله ، هامش ص 314 .

1 ) في الامالي و البحار : البلايا .

2 ) أمالى الشيخ : 1 / 208 و عنه البحار : 25 / 352 ح 1 و المحتضر : 87 .

3 ) تفسير القمي : 419 باسناده عن محمد بن مروان ، عن أبى عبد الله عليه السلام مع اختلاف و عنه البحار : 24 / 118 ح 1 و البرهان : 3 / 37 ح 2 و رواية التفسير مطابق سندا و متنا مع ح 7 .

4 ) ليس في نسخة ( ب ) .

5 ) في نسخة ( ج ) بعده .




/ 64