الاية 41 - تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة - جلد 1

شرف الدین علی حسینی الاسترابادی غروی نجفی؛ محقق: مدرسة الامام المهدی (عج)

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید
(336)

العلوي ، عن عيسى بن داود قال : قال الامام موسى بن جعفر عليهما السلام في قوله تعالى ( و طهر بيتي للطائفين و القائمين و الركع السجود ) .

يعني بهم آل محمد صلوات الله عليهم ( 1 ) .

و قوله تعالى : ثم ليقضوا تفثهم و ليوفوا نذورهم 8 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا أحمد بن هوذة باسناد يرفعه إلى عبد الله بن سنان ، عن ذريح المحاربي قال : قلت لابي عبد الله عليه السلام : قوله تعالى : ( ثم ليقضوا تفثهم و ليوفوا نذورهم ) قال : هو لقاء الامام عليه السلام ( 2 ) .

9 - و يؤيده : ما روي عنه صلوات الله عليه - و قد نظر إلى الناس يطوفون بالبيت - فقال : طواف كطواف الجاهلية ، أما و الله ما بهذا امروا

[ و لكنهم ]

( 3 ) أمروا أن يطوفوا بهذه الاحجار ، ثم ينصرفوا إلينا و يعرفونا مودتهم و يعرضوا علينا نصرتهم و تلا هذه الاية ( ثم ليقضوا تفثهم و ليوفوا نذورهم ) .

قال : التفث : الشعث .

و النذر : لقاء الامام ( 4 ) .

10 - و قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا محمد بن همام ، عن محمد بن إسماعيل العلوي ، عن عيسى بن داود النجار ، عن موسى ، عن أبيه جعفر عليهما السلام في قوله تعالى : ( و من يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه ) .

قال : هي ثلاث حرمات واجبة ، فمن قطع منها حرمة فقد أشرك بالله : الاولى : انتهاك حرمة الله في بيته الحرام .

و الثانية : تعطيل الكتاب و العمل بغيره .

و الثالثة : قطيعة ما أوجب الله من فرض مودتنا و طاعتنا ( 5 ) .

هامش ص 336 .

1 ) عنه البحار : 24 / 359 ح 82 و البرهان : 3 / 85 ح 1 .

2 ) عنه البحار : 24 / 360 ح 84 و البرهان : 3 / 90 ح 28 .

3 ) من نسخة ( م ) و البرهان .

4 ) عنه البرهان : 3 / 90 ح 29 .

5 ) عنه البحار : 24 / 186 ح 5 و البرهان : 3 / 90 ح 1 .

(337)

الاية 41

قوله تعالى : و بشر المخبتين

[ 34 ]

الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم و الصاب=رين ؟ بن على ما أصابهم و المقيمى الصلوة و مما رزقنهم ينفقون

[ 45 ]

11 تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا محمد بن همام ، عن محمد ابن إسماعيل العلوي ، عن عيسى بن داود قال : قال موسى بن جعفر عليه السلام : سألت أبي عن قول الله عز و جل ( و بشر المخبتين ) الآية قال : نزلت فينا خاصة ( 1 ) .

قال أبو علي الطبرسي ( ره ) : قوله ( و بشر المخبتين ) أي المتواضعين المطمئنين إلى الله و الذين لا يظلمون ، و إذ ظلموا لا ينتصرون ( 2 ) كأنهم اطمأنوا إلى يوم الجزاء ثم وصفهم فقال ( الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم - أي إذا خوفوا بالله خافوا - و الصابرين على ما أصابهم - من البلايا و المصائب في طاعة الله - و المقيمي الصلوة في أوقاتها بحدودها - و مما رزقناهم ينفقون ) من الواجب و غيره .

و هذه بعض صفاتهم صلوات الله عليهم ( 3 ) .

و قوله تعالى : إن الله يدفع عن الذين ءامنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور

[ 38 ]

12 - تأويله : قال محمد بن العباس رحمه الله : حدثنا ، محمد بن الحسن ابن علي قال : حدثنا ابي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن منصور بن يونس ، عن إسحاق بن عمار قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل ( إن الله يدافع عن الذين آمنوا ) قال : نحن ( الذين آمنوا ) و الله يدافع عنا ما أذاعت عنا شيعتنا ( 4 ) .

يعني إن بعض شيعتهم يذيع عنهم بعض أسرارهم إلى أعدائهم يقصد بذلك أذاهم أو ؟ يقصد فان الله سبحانه يدافع عنهم ( إن الله لا يحب كل خوان - لمودتهم - كفور ) بولايتهم .

هامش ص 337 .

1 ) عنه البحار : 24 / 401 ح 131 و البرهان : 3 / 92 ح 1 .

2 ) في نسخة ( م ) لا ينصرون .

3 ) مجمع البيان : 7 / 84 .

4 ) عنه البحار : 23 / 382 ح 75 و البرهان : 3 / 93 ح 1 .

(338)

قوله تعالى : أذن للذين يقتلون بأنهم ظلموا و إن الله على نصرهم لقدير

[ 39 ]

13 - تأويله : قال أبو علي الطبرسي ( ره ) : إن هذه الآية أول آية نزلت في القتال ، و في الآية محذوف تقديره : اذن للمؤمنين أن يقاتلوا أو بالقتال من أجل أنهم ظلموا بأن أخرجوا من ديارهم و قصدوا بالايذاء و الاهانة ( و إن الله على نصرهم لقدير ) و هذا وعد لهم بالنصر ، معناه أنه سينصرهم .

و قال أبو جعفر عليه السلام : نزلت في المهاجرين و جرت في إل محمد صلى الله عليه و آله الذين أخرجوا من ديارهم و اخيفوا ( 1 ) .

14 - و قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا محمد بن همام ، عن محمد بن إسماعيل العلوي ، عن عيسى بن داود ، قال : حدثنا موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام قال : نزلت هذه الآية في آل محمد خاصة ( اذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا و أن الله على نصرهم لقدير الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله - ثم تلا إلى قوله - و لله عاقبة الامور ) ( 2 ) .

15 - و قال أيضا : حدثنا الحسين بن عامر ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن صفوان بن يحيى ، عن حكيم الحناط ، عن ضريس ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سمعته يقول ( اذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا و أن الله على نصرهم لقدير ) .

قال : الحسن و الحسين عليهما السلام ( 3 ) .

16 - و قال أيضا : حدثنا الحسين بن أحمد المالكي ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن المثنى الحناط ، عن عبد الله بن عجلان ، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عز و جل ( اذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا و أن الله على نصرهم لقدير ) .

هامش ص 338 .

1 ) مجمع البيان : 7 / 87 و عنه البحار : 24 / 227 و البرهان : 3 / 94 ح 8 .

2 ) عنه البحار : 24 / 226 ح 20 و البرهان : 3 / 93 ح 2 وص 96 ح 5 .

3 ) عنه البحار : 24 / 227 ح 22 و البرهان : 3 / 93 ح 3 .

(339)

الاية 45

قال : هي في القائم عليه السلام و أصحابه ( 1 ) .

بيان ذلك : أن قوله ( اذن ) ماض لكن يراد به الاستقبال و هذا يدل على الجزم بوقوعه في المستقبل ، فكأنه فدمضى و مثله ( و نادى أصحاب الجنة أصحاب النار ) ( 2 ) و يمكن أن يقال : إنه اذن لهم في القرآن لانه فيه علم ما يكون و ما كان ، و الله تعالى قد وعدهم النصر لقوله ( و إن الله على نصرهم لقدير ) و قال تعالى : ( و كان حقا علينا نصر المؤمنين ) ( 3 ) و القائم عليه السلام و أصحابه هم المنصورون لانهم جند الله تعالى و قد قال سبحانه : ( و إن جندنا لهم الغالبون ) ( 4 ) .

ثم بين سبحانه حال المأذون لهم في القتال فقال : الذين أخرجوا من ديرهم بغير حق إلآ أن يقولوا ربنا الله 17 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا عبد العزيز بن يحيى ، عن محمد ابن عبد الرحمن بن الفضل ( 5 ) ، عن جعفر بن الحسين الكوفي ، عن محمد بن زيد مولى أبي جعفر ، عن أبيه قال : سألت مولاي أبا جعفر عليه السلام قلت : قوله عز و جل : ( الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ) ؟ قال : نزلت في علي و حمزة و جعفر عليهم السلام ، ثم جرت في الحسين عليه السلام ( 6 ) .

18 - و قال أيضا : حدثنا مولانا محمد بن همام ، عن محمد بن إسماعيل ، عن عيسى بن داود النجار قال : حدثنا مولانا موسى بن جعفر عليهما السلام عن أبيه عليه السلام في قول الله هامش ص 339 .

1 ) عنه البحار : 24 / 227 ح 23 و البرهان : 3 / 93 ح 4 و إثبات الهداة : 7 / 125 ح 640 .

2 ) سورة الاعراف : 6 .

3 ) سورة الروم : 47 .

4 ) سورة الصافات : 173 .

5 ) في نسخ ( أ ، ج ، م ) المفضل ، و فى نسخة ( ب ) عن المفضل بن جعفر الخ ، و فى البحار و البرهان : عن المفضل ، و ما أثبتناه انما هو بقرينة موردين آخرين بعين هذا السند راجع فهرست أعلامنا لهذا الكتاب .

6 ) عنه البرهان : 3 / 94 ح 5 و فى البحار : 24 / 227 ح 24 و 25 عنه و عن الكافى : 8 / 337 ح 534 بسند آخر ، و أخرجه في البحار : 44 / 219 ح 9 عن تفسير ف ؟ ؟ ات ؟ 9 .

(340)

الاية 50 و 51

عز و جل ( الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق ) قال : نزلت فينا خاصة ، في أمير المؤمنين و ذريته عليهم السلام و ما ارتكب من

[ أمر ]

( 1 ) فاطمة عليها السلام ( 2 ) .

أعلم أنه لما تبين أن ( الذين أخرجوا من ديارهم ) أنهم الائمة عليهم السلام قال تعالى : و هم المعنيون بما قال ( و لو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع و بيع و صلوات و مساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا و لينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) .

19 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا حميد ( 3 ) بن زياد ، عن الحسن ابن محمد بن سماعة ، عن صفوان بن يحيى ، عن ابن مسكان ، عن حجر بن زائدة ، عن حمران ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سألته عن قول الله عز و جل ( و لو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض ) إلى آخر الآية .

فقال : كان قوم صالحون هم مهاجرون قوم سوء خوفا أن يفسدوهم فيدفع الله أيديهم عن الصالحين ، و لم يأجر ( 4 ) أولئك بما يدفع بهم وفينا مثلهم ( 5 ) .

20 - و قال أيضا : حدثنا محمد بن همام ، عن محمد بن إسماعيل عن عيسى بن داود عن أبي الحسن موسى بن جعفر ، عن أبيه عليهما السلام ، في قوله عز و جل ( و لو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع و بيع و صلوات و مساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ) .

قال : هم الائمة عليهم السلام و هم الاعلام و لو لا صبرهم و انتظارهم الامر أن يأتيهم من الله لقتلوا جميعا ، قال الله عز و جل ( و لنيصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) ( 6 ) .

بيان : معنى هذا التأويل الاول : قوله : كان قوم صالحون هم مهاجرون قوم هامش ص 340 .

1 ) من البحار .

2 ) عنه البحار : 24 / 226 ح 21 و البرهان : 3 / 94 ح 6 .

3 ) في نسختى ( ج ، م ) محمد .

4 ) في نسخة ( ب ) فهاجر ، و فى نسخة ( ج ) ، و لم يرض .

5 ) عنه البحار : 24 / 361 ح 85 و البرهان : 3 / 94 ح 2 و فيه : حجر بن زياد ، عن حريز .

6 ) عنه البحار : 24 / 359 ح 83 و البرهان : 3 / 94 ح 3 .

(341)

الاية 52

سوء خوفا أن يفسدوهم أي يفسدوا عليهم دينهم فهاجروهم لاجل ذلك فالله تعالى يدفع أيدي القوم السوء عن الصالحين .

و قوله : وفينا مثلهم قوم صالحون و هم الائمة الراسون و قوم سوء و هم المخالفون و الله تعالى يدفع أيدي المخالفين عن الائمة الراشدين و الحمد لله رب العالمين .

أما معنى التأويل الثاني قوله : هم الائمة بيانه أن الله سبحانه يدفع بعض الناس ، عن بعض ، فالمدفوع عنهم هم الائمة عليهم السلام و المدفوعون هم الظالمون ( و قوله ) ( 1 ) ( و ) ( 2 ) لو لا ( صبرهم و انتظارهم الامر أن يأتيهم من الله لقتلوا جميعا معناه ، و لو لا ) ( 3 ) صبرهم على الاذى و التكذيب و انتظارهم أمر الله أن يأتيهم الله بفرج آل محمد و قيام القائم عليه السلام لقاموا كما قام غيرهم بالسيف و لو قاموا ( 4 ) لقتلوا جميعا و لو قتلوا جميعا لهدمت صوامع و بيع و صلوات و مساجد ، فالصوامع عبارة عن مواضع عبادة النصارى في الجبال ، و البيع في القرى ، و الصلوات أي مواضعها و تشترك فيه المسلمون و اليهود ، فاليهود لهم الكنائس و المسلمون المساجد بغير مشارك فيكون قتلهم جميعا سببا لهدم هذه المواضع و هدمها سببا لتعطيل الشرائع الثلاث : شريعة موسى ، و عيسى ، و محمد صلوات الله عليهم لان الشريعة لا تقوم إلا بالكتاب و الكتاب يحتاج إلى التأويل ، و التأويل لا يعلمه ( إلا الله و الراسخون في العلم ) ( 5 ) و هم الائمة صلوات الله عليهم .

لانهم يعلمون تأويل كتاب موسى و عيسى و محمد صلى الله عليهم .

21 - لقول أمير المؤمنين عليه السلام : لو ثنيت لي الوسادة لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم و بين أهل الانجيل بانجيلهم و بين أهل الفرقان بفرقانهم حتى تنطق الكتب و تقول : صدق علي عليه السلام ( 6 ) .

هامش ص 341 .

1 ) ليس في نسخة ( ب ) .

2 ) ليس في نسخة ( م ) .

3 ) ليس في نسخة ( ج ) .

4 ) في نسخة ( ج ) قاتلوا .

5 ) سورة آل عمران : 7 .

6 ) أخرجه في البحار : 40 / 153 عن مناقب ابن شهر اشوب : 1 / 317 ( باختلاف يسير ) و روى نحوه في بصائر الدرجات : 132 - 134 ب 9 عدة روايات .

(342)

و قوله : و هم الاعلام ، و الاعلام الادلة الهادية إلى دار السلام ( 1 ) .

فعليهم من الله السلام و أفضل التحية و الاكرام .

و لما علم الله سبحانه منهم الصبر وعدهم النصر فقال ( لينصرن الله من ينصره ) أي ينصر دينه إن الله لقوي في سلطانه عزيز في جبروت شأنه ، ثم أبان شأن من ينصره فقال : الذين إن مكنهم في الارض أقاموا الصلوة و ءاتوا الزكوة و أمروا بالمعروف و نهوا عن المنكر و لله عقبة الامور

[ 41 ]

22 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ، عن أحمد بن الحسن ، عن أبيه ، عن حصين بن مخارق ، عن الامام موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام قال : قوله عز و جل ( الذين إن مكنا هم في الارض أقاموا الصلوة و آتوا الزكوة و أمروا بالمعروف و نهوا عن المنكر ) قال : نحن هم ( 2 ) .

23 - و قال أيضا : حدثنا أحمد بن محمد ، عن أحمد بن الحسن ،

[ عن أبيه ]

( 3 ) ، عن حصين بن مخارق ، عن عمرو بن ثابت ، عن أبي عبد الله بن الحسن ( 4 ) ، عن امه ، عن أبيها ، عن ( أبيه ) ( 5 ) عليه السلام في قوله عز و جل ( الذين إن مكناهم في الارض أقاموا الصلوة و آتوا الزكوة و أمروا بالمعروف و نهوا عن المنكر ) قال : هذه نزلت فينا أهل البيت ( 6 ) .

24 - و قال أيضا : حدثنا محمد بن همام ، عن محمد بن إسماعيل العلوي ، عن عيسى بن داود ، عن الامام أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام قال : كنت عند أبي يوما في المسجد إذا أتاه رجل فوقف أمامه و قال : يا ابن رسول الله أعيت علي آية في كتاب الله هامش ص 342 .

1 ) في نسختى ( أ ، م ) : الاسلام 2 ) عنه البحار : 24 / 164 ح 7 و البرهان : 3 / 95 ح 1 .

3 ) ليس في الاصل و انما أثبتناه بقرينة بقية الموارد و كتب الرجال ، راجع معجم رجال السيد الخوئي : 6 / 86 و 126 .

4 ) في نسخة ( م ) عبد الله الحسين ( الحسن خ ل ) ، و فى البرهان : عبد الله بن الحسن بن الحسين ، و الظاهر انه عبد الله بن الحسن بن الحسن عليه السلام ، و امه فاطمة بنت الحسين عليه السلام .

5 ) ليس في البرهان .

6 ) عنه البرهان : 3 / 95 ح 2 .




/ 64