النسخ كان يوم الفتح..
وفي بعض روايات البيهقي، واحمد، وابن ماجة، وعبد الرزاق، وابن حبان، ونصب الراية عنه وعن سنن أبي داود(1) أنه: كان في حجة الوداع.وفي بعضها: يوم خيبر(2) وفي بعضها: في عمرة القضاء(3).وفي بعضها: لم يعين وقتاً ولا زماناً، وإن كان هذا الأمر لا يتنافى مع أي مما سبقه.وبعضها يقول: إن الإذن بالمتعة كان بعد خمسة عشر يوماً من دخول مكة(4).وبعضها: أذن لهم بها قبل وصولهم، وبالتحديد وهم في(1) سنن أبي داود ج 1 ص 283، وغيره، وراجع: الإحسان ج 9 ص 454 و 455 وشرح الموطأ للزرقاني ج 4 ص 46 والاعتصام بحبل الله المتين ج 3 ص 203 و 204، ونيل الأوطار ج 6 ص 274 وسنن ابن ماجة ج 1ص 631 وسنن الدارمي ص 140 ومصادر كثيرة جداً تقدمت.(2) كنز العمال ج 22 ص 97 عن ابن جرير والاعتصام بحبل الله المتين ج 2 ص 202 وكتاب العلوم لاحمد بن عيسى ص 11.(3) راجع: التمهيد ص 108 ونيل الأوطار ج 6 ص 272 وشرح النووي على صحيح مسلم ج 9 ص 180.(4) صحيح مسلم ج 4 ص 132، والمرأة في القرآن والسنة ص 180، والتفسير الحديث ج 9 ص 53 عن مسند أحمد.