إننا نستخلص مما تقدم النقاط التالية:
1 ـ إنها قراءة بخلاف ما جاءت به مصاحف المسلمين.2 ـ لا يجوز إلحاق شيء في كتاب الله إلا بخبر قاطع للعذر عن النبي.3 ـ إنها قراءة على التفسير.4 ـ إنها خبر واحد ولا يؤخذ القرآن بخبر الواحد.5 ـ هي قراءة شاذة لا يحتج بها قرآناً ولا خبراً.6 ـ قراءة لا يلزم العمل بها.7 ـ إنها قراءة لا تدل إلا على مشروعية المتعة. وهو مسلم(1) تحريم نكاح المتعة ليوسف جابر المحمدي ص 114، 115.