وما أنا غيرُ سهمٍ في هَواءٍ
يعودُ ولم يجدْ فيه امتساكا
يعودُ ولم يجدْ فيه امتساكا
يعودُ ولم يجدْ فيه امتساكا
وذاك النشر عِرضك كان مسكا
وذاك الشعر فهري والمداكا
وذاك الشعر فهري والمداكا
وذاك الشعر فهري والمداكا
رُبَّ نَجيع بسيفِ الدَّولة انسفكا
مَنْ يعرفِ الشّمسَ لا يُنكر مطالعها
أو يبصرِ الخيل لا يستكرم الرَّمكا
وربَّ قافيةٍ غاظت به ملكا
أو يبصرِ الخيل لا يستكرم الرَّمكا
أو يبصرِ الخيل لا يستكرم الرَّمكا
إنَّ هذا الشِّعرَ في الدُّنيا مَلَكْ
عدل الرحمن فيه بيننا
فإذا مرَّ بأذنيْ حاسد
صار ممن كان حياً فهلك
سار فهو الشمسُ والدنيا فلك
فقضى باللّفظ لي والحمد لك
صار ممن كان حياً فهلك
صار ممن كان حياً فهلك