ومن جَاهلٍ بي وهو يجهلُ جهلَهُ
ويجهلُ علمي أنّه بي جاهلُ
ويجهلُ علمي أنّه بي جاهلُ
ويجهلُ علمي أنّه بي جاهلُ
فقلقلت بالهمّ الذي قلقل الحشا
قلاقل عيس كلهن قلاقل
قلاقل عيس كلهن قلاقل
قلاقل عيس كلهن قلاقل
وقد غدوت إلى الحانوت يتبعني
شاوٍ مشلٌ شلولٌ شلشلٌ شَوِلُ
شاوٍ مشلٌ شلولٌ شلشلٌ شَوِلُ
شاوٍ مشلٌ شلولٌ شلشلٌ شَوِلُ
سلت وسلت ثم سل سليلها
فأتى سليلُ سليلها مسلولا
فأتى سليلُ سليلها مسلولا
فأتى سليلُ سليلها مسلولا
10 ـــ استكراه التخلص
كان المتنبي في مجمل شعره بارعاً في الانتقال من موضوع لآخر، من أجل ذلك لم يستطع النقاد إلا إحصاء أربعة مواضع ظهر فيها استكراه، يقول الجرجاني: "لعلك لا تجد في شعره تخلصاً مستكرهاً إلا قوله:
أحبُّكَ أو يقولوا جرَّ نَمْلٌ
ثَبِيراً وابنُ إبراهيمَ رَبْعَا
ثَبِيراً وابنُ إبراهيمَ رَبْعَا
ثَبِيراً وابنُ إبراهيمَ رَبْعَا
فأفنى وما أفنتْهُ نفسي كأنّما
أبو الفرج القاضي لـه دونها كهفُ
أبو الفرج القاضي لـه دونها كهفُ
أبو الفرج القاضي لـه دونها كهفُ
لو استطعتُ ركبتُ النّاسَ كلَّهمُ
إلى سعيدِ بنِ عبدِ الله بُعْرَانَا
إلى سعيدِ بنِ عبدِ الله بُعْرَانَا
إلى سعيدِ بنِ عبدِ الله بُعْرَانَا
أعزُّ مكانٍ في الدّنى سرجُ سابحٍ
وخيرُ جليس في الزّمان كتابُ
وخيرُ جليس في الزّمان كتابُ
وخيرُ جليس في الزّمان كتابُ