يعمد إلى طرد(الأمثال) من النثر الفني العربي ويُلحق دراساتها بنمط الدراسات (الفيلولوجية) للغة، ففي الوقت الذي يعدها "مقياساً لدرس اللغة، ومقياساً لدرس الجملة القصيرة كيف تتكون، ومقياساً بنوع خاص لعبث الشعوب بالألفاظ والمعاني" يحدّ من دراستها فناً لصعوبة (تحقيق) نصوصها الجاهلية.