عقل و الجهل فی الکتاب و السنة نسخه متنی

327 ـ عنه عليه السّلام : كَفى بِالمَرءِ عَقلًا أن يُجمِلَ في مَطالِبِهِ[63] .

328 ـ عنه عليه السّلام : ثَمَرَةُ العَقلِ مُداراةُ النّاسِ[64] .

329 ـ عنه عليه السّلام : عُنوانُ العَقلِ مُداراةُ النّاسِ[65] .

330 ـ عنه عليه السّلام : لا عَقلَ كَالتَّجاهُلِ[66] .

331 ـ عنه عليه السّلام : العَقلُ حَيثُ كانَ آلِفٌ مَألوفٌ[67] .

332 ـ عنه عليه السّلام : الاِحتِمالُ بُرهانُ العَقلِ وعُنوانُ الفَضلِ[68] .

333 ـ عنه عليه السّلام : ذُو العَقلِ لا يَنكَشِفُ إلّا عَنِ احتِمالٍ وإجمالٍ وإفضالٍ[69] .

334 ـ عنه عليه السّلام : لِكُلِّ شَي ءٍ زَكاةٌ ، وزَكاةُ العَقلِ احتِمالُ الجُهّالِ[70] .

335 ـ عنه عليه السّلام : مُرُوَّةُ الرَّجُلِ عَلى قَدرِ عَقلِهِ[71] .

336 ـ عنه عليه السّلام : جِهادُ النَّفسِ بِالعِلمِ عُنوانُ العَقلِ[72] .

337 ـ عنه عليه السّلام : إنَّمَا العَقلُ التَّجَنُّبُ مِنَ الإِثمِ ، وَالنَّظَرُ فِي العَواقِبِ ، وَالأَخذُ بِالحَزمِ[73] .

338 ـ عنه عليه السّلام : العَقلُ يوجِبُ الحَذَرَ[74] .

339 ـ عنه عليه السّلام : . . . ومِن عَقلِهِ [أيِ المُؤمِنِ] إنصافُهُ مِن نَفسِهِ ، وتَركُهُ الغَضَبَ عِندَ مُخالَفَتِهِ ، وقَبولُهُ الحَقَّ إذا بانَ لَهُ[75] .

340 ـ عنه عليه السّلام : الحِلمُ نورٌ جَوهَرُهُ العَقلُ[76] .

341 ـ عنه عليه السّلام : مَعَ العَقلِ يَتَوَفَّرُ الحِلمُ[77] .

342 ـ عنه عليه السّلام : بِوُفورِ العَقلِ يَتَوَفَّرُ الحِلمُ[78] .

343 ـ عنه عليه السّلام : العَقلُ أنَّكَ تَقتَصِدُ فَلا تُسرِفُ ، وتَعِدُ فَلا تُخلِفُ ، وإذا غَضِبتَ حَلُمتَ[79].

344 ـ عنه عليه السّلام : السَّكينَةُ عُنوانُ العَقلِ[80] .

345 ـ عنه عليه السّلام : ثَمَرَةُ العَقلِ لُزومُ الحَقِّ[81] .

346 ـ عنه عليه السّلام : ثَمَرَةُ العَقلِ الصِّدقُ[82] .

347 ـ عنه عليه السّلام : ثَمَرَةُ العَقلِ مَقتُ الدُّنيا وقَمعُ الهَوى[83] .

348 ـ عنه عليه السّلام : ثَمَرَةُ العَقلِ الاِستِقامَةُ[84] .

349 ـ عنه عليه السّلام : مَن عَقَلَ سَمَحَ[85] .

350 ـ عنه عليه السّلام : إنَّ أصلَ العَقلِ العَفافُ ، وثَمَرَتَهُ البَراءَ ةُ مِنَ الآثامِ[86] .

351 ـ عنه عليه السّلام : مَن عَقَلَ فَهِمَ ، مَن عَقَلَ عَفَّ[87] .

352 ـ عنه عليه السّلام ـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ : لا تَرضَيَنَّ قَولَ أحَدٍ حَتّى تَرضى فِعلَهُ ، ولا تَرضَ فِعلَهُ حَتّى تَرضى عَقلَهُ ، ولا تَرضَ عَقلَهُ حَتّى تَرضى حَياءَ هُ ، فَإِنَّ الإِنسانَ مَطبوعٌ عَلى كَرَمٍ ولُؤمٍ ، فَإِن قَوِيَ الحَياءُ عِندَهُ قَوِيَ الكَرَمُ ، وإن ضَعُفَ الحَياءُ قَوِيَ اللُّؤمُ[88] .

353 ـ عنه عليه السّلام ـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ : إنَّ مِلاكَ العَقلِ ومَكارِمِ الأَخلاقِ : صَونُ العِرضِ ، وَالجَزاءُ بِالفَرضِ ، وَالأَخذُ بِالفَضلِ ، وَالوَفاءُ بِالعَهدِ ، وَالإِنجازُ لِلوَعدِ[89] .

354 ـ الإمام الحسن عليه السّلام : لا أدَبَ لِمَن لا عَقلَ لَهُ[90] .

355 ـ عنه عليه السّلام ـ لَمّا سُئِلَ عَنِ العَقلِ ـ : التَّجَرُّعُ لِلغُصَّةِ حَتّى تُنالُ الفُرصَةُ[91] .

356 ـ الإمام الحسين عليه السّلام ـ لَمّا سُئِلَ عَنِ العَقلِ ـ : التَّجَرُّعُ لِلغُصَّةِ ومُداهَنَةُ الأَعداءِ[92] .

357 ـ الإمام الصادق عليه السّلام : مُجامَلَةُ النّاسِ ثُلُثُ العَقلِ[93] .

358 ـ عنه عليه السّلام : لا يُعَدُّ العاقِلُ عاقِلًا حَتّى يَستَكمِلَ ثَلاثًا : إعطاءَ الحَقِّ مِن