بنفسى كتاب حاز كل فضيلة
مؤلفه قد ابرز الحق خالصاً
و وسمه باسم الطهارة قاضياً
به حقّ معناه و لم يكن مايناً
و صار لتكميل البرية ضامناً
بتأليفه من بعد ما كان كامناً
به حقّ معناه و لم يكن مايناً
به حقّ معناه و لم يكن مايناً
1. ابوالقاسم امامى، مقّدمه «تجارب الامم»، ج 1، ص 27.