روح و ریحان جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

روح و ریحان - جلد 1

محمد باقر واعظ طهرانی کجوری مازندرانی؛ مصحح: صادق حسینی اشکوری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

عَلَيْكَ بِها اِذا مَا اشْتَدَّ كَرْبٌوَاَسقاكَ الرّدا خَطْبٌ جَليْلُفَاِنّى كُلَّما عَظُمَتْ خُطُوبىوَآلَ الْكَربُ عَنّى لا يَحُولُوَناضَلَنِى الزَّمانُ وَراشَ نَبْلاًوَرامَ بِهِ عَلى ضَعْفى يَصُولُاَؤمُّ رِحابَها فَيَزُولُ ما بىوَيَأتى ما بِهِ يَشْفى العَليلُوَلَيْسَ لِفَضْلِهاوَلَكِنْبِمَدْحِ جَنابِها يُرجَى الْقَبُولُوَلَو اَنّى مَلأتُ الْكَونَ مَدْحَاًلَكُنْتُ مُقَصِّراً فيِما اَقُولُ




  • وَلكِنّى رَاَيْتُ عَروْسَ
    تَحاكَى الْشَمسُ مَهْما قَدْ تَبَدَّ
    وَتَكْشِفُ عَنْ لِثامِ مُخَدِّرا
    وَتَفْصَحُ عَنْ ضَميرِ الْقَولِ
    وَتُنْشِدُ مَدْحَ آلِ الْبَيْتِ جَهْراً
    تَخِّرُ لَهَا الْمَسامِعُ ساجِدا
    لَها فى مُعْضَلاتِ العِلْمِ
    لَها وَعْظٌ يُذِيبُ اللُّبَ رُعْباً
    اِذا بِمَشارِقِ الاَنْوارِ تُدْعْى
    فَقُلْتُ لَها وَقَدْ اَسِرَتْ فُؤادى
    تَوَسَّلْ بِالنَّبى وَآلِ بَيْتٍ
    عَلى خَيْرِ الاَنامِ وَآلِ بَيْتٍ
    صَلاةُ اللّه ِ ما هَبَّتْ شموْلُ



  • فِكْرٍلاَِفْئِدَةِ اِلاَفاضِلِ تَسْتَميلُ
    تْوَتُزْرى بالْقنا مَهْما تَمِيلُ
    تٍمُقَنَّعةً وَلَيْسَ لَها وُصُولُ
    مَهْماتُحاوِلُهُ بِاَبدْعِ ما تَقُولُ
    وَفى كُلِّ الْعُلُومِ اِذا تَجُولُ
    تٍوَتَرْكَعُ خَشيَةً مِنْها الْعُقولُ
    قَولٌلَهُ الآياتُ تَشْهَدُ وَالدَّليْلُ
    وَيَحْنُو صَبْوةً مِنْهُ الْمَلُولُ
    فَحَسْبُكَ ذلِكَ الذِّكْرُ الْجَميْلُ
    وَجِسْمى مِنْ مَحَبَّتِها نَحيلُ
    عَسى بِهِمُ يَكوُنُ لَهُ الْقَبُولُ
    صَلاةُ اللّه ِ ما هَبَّتْ شموْلُ
    صَلاةُ اللّه ِ ما هَبَّتْ شموْلُ



و ايضاً اين سه بيت از ايشان است :هُمُ الْقَوْمُ مَنْ اَصْفاهُمُ الوُدَّ مُخْلِصاًتَمَسَّكَ فى اُخْراهُ بِالسَّبَبِ الاْءقْوىهُمُ الْقَوْمُ فاقَ الْعالَمينَ مَناقِباًمَحاسِنُهُمْ تُحْكى وَآياتُهُمْ تُرْوى

مُوالاتُهُمْ فَرَضٌ وَحُبُّهُمْ هُدىًوَطاعَتُهُمْ وُدٌّ وَ وُدُّهُم تَقْوى

/ 372