وقالَ لى اصطبْر عنها وَ دَعْها
لِخَوْفِ اللّه ِ لا خَوْفِ الاْنامِ
لِخَوْفِ اللّه ِ لا خَوْفِ الاْنامِ
لِخَوْفِ اللّه ِ لا خَوْفِ الاْنامِ
وَكَيفَ تَصَبُّرى عنها وَحُبّى
لَها حُبٌّ تَمَكَنَّ فى عِظامى
لَها حُبٌّ تَمَكَنَّ فى عِظامى
لَها حُبٌّ تَمَكَنَّ فى عِظامى
اَرى طِيْب الْحَلالِ عَلىَّ خُبْثاً
وطيبَ النَّفْسِ فى خُبثِ الحَرامِ
وطيبَ النَّفْسِ فى خُبثِ الحَرامِ
وطيبَ النَّفْسِ فى خُبثِ الحَرامِ
باللّه مِن شُرُورِ اَنْفُسِنا
ومِنْ هذهِ العُقُولِ الْمَعْقُولَةِ .
ومِنْ هذهِ العُقُولِ الْمَعْقُولَةِ .
ومِنْ هذهِ العُقُولِ الْمَعْقُولَةِ .