باب ماجاء فى زينب بنت النبى صلى الله عليه وسلم ورضى عنها - مجمع الزوائد و منبع الفوائد جلد 9

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - جلد 9

علی بن ابی بکر الهیثمی؛ ب‍ت‍ح‍ری‍ر ال‍ع‍راق‍ی‌، اب‍ن‌ح‍ج‍ر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب ماجاء فى زينب بنت النبى صلى الله عليه وسلم ورضى عنها

مكثت فاطمة بعد النبي صلى الله عليه و سلم ثلاثة أشهر و ما رؤيت ضاحكة بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم الا انهم قد امتروا في طرف نابها .

رواه الطبراني و رجاله رجال الصحيح .و عن على يعنى ابن ابي طالب عن النبي صلى الله عليه و سلم قال إذا كان يوم القيامة قيل يا أهل الجمع غضوا أبصاركم حتى تمر فاطمة بنت محمد صلى الله عليه و سلم فتمر و عليها ريطتان خضراوان .

رواه الطبراني في الكبير و الاوسط و فيه عبد الحميد بن بحر و هو ضعيف ( باب ما جاء في فضل زينب بنت رسول الله ) ( صلى الله عليه و سلم رضى الله عنها ) عن ابن جريج قال قال لي واحد كانت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم أكبر بنات رسول الله صلى الله عليه و سلم .

رواه الطبراني و رجاله الي ابن جريج رجال الصحيح .و عن الزبير بن بكار قال فولد لرسول الله صلى الله عليه و سلم القاسم و هو أكبر ولده ثم زينب و كانت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم عند أبى العاص بن الربيع بن عبد شمس فولدت له عليا و امامة و كان على مسترضعا في بني غاضرة فافتصله رسول الله صلى الله عليه و سلم و أبوه يومئذ مشرك و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من شاركني في شيء فأنا أحق به و أيما كافر شارك مسلما في شيء فهو أحق به منه ، قال الزبير و حدثني عمر بن أبى بكر الموملى قال توفى على بن أبى العاص بن الربيع ابن بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم و قد ناهز الحلم و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أردفه على راحلته يوم الفتح .

رواه الطبراني و عمر بن أبى بكر متروك .و عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه و سلم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم لما قدم مكة خرجت ابنته زينب من مكة مع كنانة أو ابن كنانة فخرجوا في طلبها فأدركها هبار بن الاسود فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها و ألقت ما في بطنها فتحملت و اشتجر فيها بنو هاشم و بنو أمية فقال بنو أمية نحن أحق بها و كانت تحت ابن عمهم ابي العاص و كانت عند هند بنت عتبة ابن ربيعة و كانت تقول هذا في سبب أبيك فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لزيد بن حارثة ألا تنطلق فتجئ بزينب قال بلي يا رسول الله قال فخذ خاتمى فأعطها إياه فانطلق زيد فلم يزل يتلطف فلقى راعيا فقال لمن ترعى فقال لابى العاص فقال لمن هذه

/ 419