باب أمان الناس من الفتن فى حياته - مجمع الزوائد و منبع الفوائد جلد 9

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - جلد 9

علی بن ابی بکر الهیثمی؛ ب‍ت‍ح‍ری‍ر ال‍ع‍راق‍ی‌، اب‍ن‌ح‍ج‍ر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب أمان الناس من الفتن فى حياته

باب حضورة لتنزيل القرآن

باب خوفه على نفسه رضى الله عنه

و أروي الواردة فلم أر عبقريا أحسن نزعا من عمر فأولت السود العرب و العفر العجم .

رواه الطبراني و اسناده حسن .و عن ابي وائل قال ما رأيت عمر قط الا و بين عينيه ملك يسدده .

رواه الطبراني بأسانيد و رجال أحدها رجال الصحيح ، و يأتي قول ابن مسعود كذلك في وفاة عمر .

( باب خوفه على نفسه ) عن ام سلمة ان عبد الرحمن بن عوف دخل عليها فقال يا امه قد خفت ان يهلكني مالي انا أكثر قريش ما لا قالت يا بني فانفق فانى سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ان من اصحابى من لا يرانى بعد ان افارقه فخرج عبد الرحمن بن عوف فلقي عمر فاخبره بالذي قالت ام سلمة فدخل عليها عمر فقال بالله منهم انا فقالت لا و لا ابرئ احدا بعدك .

رواه البزار و رجاله رجال الصحيح .

( باب حضوره لتنزيل القرآن ) عن سمرة بن جندب ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لنا يوما اني قد قيل لي اقرأ على عمر بن الخطاب فدعاه فأمر ان يقرأ القرآن إذا نزل ليقرأه عليه .

رواه الطبراني و البزار و فى اسناد الطبراني من لم أعرفهم و اسناد البزار ضعيف .

( باب أمان الناس من الفتن في حياته ) عن قدامة بن مطعون ان عمر بن الخطاب ادرك عثمان بن مظعون و هو على راحلته و عثمان على راحلته على ثنية الاثابة من العرج فقطعت راحلته راحلة عثمان و قد مضت راحلة رسول الله صلى الله عليه و سلم امام الركب فقال عثمان بن مظعون اوجعتني يا غلق الفتنة فلما استسهلت الرواحل دنا منه عمر بن الخطاب فقال يغفر الله لك ابا السائب ما هذا الاسم الذي سميتنيه فقال لا و الله ما انا سميتكه سماك رسول الله صلى الله عليه و سلم هذا هو امام الركب يقدم القوم مررت يوما و نحن جلوس مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال هذا غلق الفتنة و أشار بيده لا يزال بينكم و بين الفتنة باب شديد الغلق ما عاش هذا بين ظهرانيكم .

رواه الطبراني و البزار و فيه جماعه لم أعرفهم و يحيى بن المتوكل ضعيف .و عن ابى ذر أنه لقي عمر بن الخطاب فأخذ بيده فغمزها و كان

/ 419