باب مناقب جعفر بن أبى طالب رضى الله عنه - مجمع الزوائد و منبع الفوائد جلد 9

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - جلد 9

علی بن ابی بکر الهیثمی؛ ب‍ت‍ح‍ری‍ر ال‍ع‍راق‍ی‌، اب‍ن‌ح‍ج‍ر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب مناقب جعفر بن أبى طالب رضى الله عنه

وكف بصر عبد الله بن عباس و بلغنى أن العباس كان له عشرة أولاد ذكور سوى الاناث فمن ولده الفضل بن العباس و عبد الله و قثم و عبد الرحمن و معبد وأم حبيب وأم ولد العباس هؤلاء أم الفضل الصغرى و اسمها لبابة بنت الحرث بن حزن بن قيس غيلان و كانت قديمة الاسلام أسلمت بمكة و فى أم الفضل يقول الشاعر : ما ولدت نجيبة من فحل بجبل نعلمه أو سهل كستة من بطن أم الفضل أكرم بها من كهلة و كهل عم النبي المصطفى ذي الفضل و خاتم الرسل و خير الرسل و الحرث بن العباس أمه حجيلة بنت جندب بن ربيعة من ولد تميم بن سعد ابن هذيل بن مدركة و أمه بنت العباس تزوجها العباس بن عتبة بن أبى لهب وصفية هى أخت الحارث لابيه و أمه و يقول بعض الناس لا بل أمها أم الحارث و كثير بن العباس و عون بن العباس و روح و تمام بن العباس و كان أصغر ولد أبيه يقال ان تماما أخو كثير لابيه و أمه و فى تمام يقول العباس بن عبد المطلب : تموا بتمام فصاروا عشرة يا رب فاجعلهم كراما بررة اجعلهم ذكرى و أنم الثمرة رواه الطبراني و الهيثم بن عدى متروك .و عن الهيثم بن عدى قال هلك الفضل ابن العباس قبل أبيه بأربع سنين سنة ثمان و عشرين و قد اختلفوا في موت الفضل ابن العباس فقال بعض الناس استشهد بالشام يوم اجنادين و قيل يوم مرج الصفر و كان اليومان جميعا سنة ثلاث عشرة و يقال استشهد يوم اليرموك سنة خمس عشرة و يقال مات في طاعون عمواس سنة ثمان عشرة و توفى و هو ابن إحدى و عشرين سنة .

رواه الطبراني و الهيثم متروك .

( باب مناقب جعفر بن أبى طالب رضى الله عنه ) قال الطبراني : جعفر بن أبى طالب الطيار في الجنة رضى الله عنه يكنى أبا عبد الله و أمه فاطمة بنت أسد بن هاشم .و عن أبى جحيفة قال قدم جعفر بن أبي طالب على رسول الله صلى الله عليه و سلم من أرض الحبشة فقبل رسول الله صلى الله عليه و سلم بين عينيه و قال ما أدري أنا بقدوم جعفر أسر أم بفتح خيبر .

رواه الطبراني في

/ 419