ومن هذا التعريف ـ المتّفق عليه بين الشيعة والسُنّة ـ يتبيّن أن الإمامة من أُصول الدين وليست من الفروع، لأنها نيابة عن النبيّ، فهي من شؤون النبوّة ومتعلّقاتها.مضافاً إلى أحاديث اتّفقوا عليها، كقوله صلّى اللّه عليه وآله وسلّم:1- النافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر: 44.2- شوارق الإلهام في شرح تجريد الكلام.