ذكر خبر طاهر حين شخص مددا لفيروز - تاریخ الأمم والملوک جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تاریخ الأمم والملوک - جلد 3

أبی جعفر محمد بن جریر الطبری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



«328»



سنه 11



عمرو بن معديكرب يعير قيسا غدره بالأبناءو قتله داذويه، و يذكر فراره من فيروز:







  • غدرت و لم تحسن وفاء و لم يكن
    و كيف لقيس ان ينوط نفسه
    إذا ما جرى والمضرحى المسود!



  • ليحتملالأسباب الا المعود
    إذا ما جرى والمضرحى المسود!
    إذا ما جرى والمضرحى المسود!




و قال قيس:







  • وفيت لقومى و احتشدت لمعشر
    و كنت لدى الأبناء لما لقيتهم
    كاصيديسمو بالعزازه اصيدا



  • أصابوا علىالأحياء عمرا و مرثدا
    كاصيديسمو بالعزازه اصيدا
    كاصيديسمو بالعزازه اصيدا




و قال عمرو بن معديكرب:







  • فما ان داذوى لكم بفخر
    و فيروز غداه أصاب فيكم
    و اضرب فيجموعكم استجارا



  • و لكن داذوى فضحالذمارا
    و اضرب فيجموعكم استجارا
    و اضرب فيجموعكم استجارا




ذكر خبر طاهر حين شخص مددا لفيروز


قال ابو جعفر الطبري رحمه الله: قد كان ابوبكر رحمه الله كتب الى طاهر بن ابى هالهبالنزول الى صنعاء و اعانه الأبناء، و الىمسروق، فخرجا حتى أتيا صنعاء، و كتب الىعبد الله بن ثور بن اصغر، بان يجمع اليهالعرب و من استجاب له من اهل تهامه، ثميقيم بمكانه حتى يأتيه امره.



و كان أول رده عمرو بن معديكرب انه كان معخالد بن سعيد فخالفه، و استجاب للأسود،فسار اليه خالد بن سعيد حتى لقيه، فاختلفاضربتين، فضربه خالد على عاتقه فقطع حمالهسيفه فوقع، و وصلت الضربه الى عاتقه، وضربه عمرو فلم يصنع شيئا، فلما اراد خالدان يثنى عليه نزل فتوقل في الجبل، و سلبهفرسه و سيفه الصمصامه،



/ 615