باب من كره ان يقال للمحرم صفر وان النسئ من امر الجاهلية
- قلت - ألان القول في عمر بن قيس هنا و قد تقدم في باب استلام الركن اليماني انه قال ( ضعيف ) و زاد في باب من بني أو غرس في ملكه ( لا يحتج به ) و في الضعفاء لا بن الجوزي قال احمد لا تساوى أحاديثه شيئا أحاديثه بواطل و قال مرة متروك و كذا قال النسائي و الفلاس و الازدى و الدار قطنى و قال يحيى ليس بثقة و قال البخارى منكر الحديث و قال ابن حبان كان يقلب الاسانيد و يروى عن الثقات ما لا يشبه حديث الاثبات ثم إن البيهقي تكلم في عمر بن قيس و في الرواية الاولى عمر بن عطاء بن و راز فسكت عنه و هو ايضا ضعيف ضعفه النسائي و ابن معين و قال مرة ليس بشيء -