إلهیات علی هدی الکتاب و السّنة و العقل جلد 2
لطفا منتظر باشید ...
الأُلوهية والربوبية ولمعة من التفويض.فلولا هذا الاعتقاد لما اصطبغ العملبالشرك بل صار بين كونه أمراً عقلائياًمفيداً كما إذا كان الخضوع عن حق كالخضوعللأنبياء والأولياء والعلماء والصلحاءوالآباء والمُرَبّين، وكونه عملاً لاغياًغير مفيد إذا وقع في غير محله على ما عرفت. فأنت بعدما وقفت على تحديد العبادة تقدرعلى القضاء في المسائل السابقة المطروحةمن جانب الوهابية.