" لولا أن أُشفق أن يقول فيك طوائف من أُمّتي ما قالت النصارى في المسيح، لقلت فيك اليوم مقالا لا تمرُّ بملأ منهم إلاّ أخذوا التراب من تحت قدميك، اركب فإنّ الله ورسوله عنك راضيان "(1). (1) انظر: الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد 1 / 162 ـ 165، تفسير القمّي 2 / 435 ـ 439، تفسير فرات 2 / 591 ـ 603 ح 758 ـ 761، الخرائج والجرائح 1 / 167 ح 257.