الأفضلَ عند الله تعالى، والأحـقَّ بالإمامة ; لفضله، ولكونه لمّا استوى الإسلام بسيفه أوّلا، كان أَوْلى بنصره أخيراً، وأرعى له فروعاً وأُصولا.