رسائل جلد 1
لطفا منتظر باشید ...
كلماتها ففي بعضها: على ما هو المشهور وفي بعضٍ على اليد ما قبضت حتّى تؤدّي «1» و في بعضٍ حتّى تؤدّيه «2».و أمّا الخاصّة، فاستنادهم إليه في كتبالفقهاء قديماً «3» و حديثاً «4» ممّايغنينا عن البحث عن سنده. مع أنّ الرواياتالخاصّة في كثير من أبواب الفقه الدالّةعلى الضمان «5» تكون بمقدارٍ يمكن للفقيهاصطياد قاعدة كلّية بإلغاء الخصوصيات،كما لا يخفى على المتدرّب المتفحّص فيأبواب الإجارة «6» و العارية «7» و الوديعة«8» و المضاربة «9» و غيرها «10».