فقد يكون المتقي من الأشخاص المتعارفة،كالسوقي و غيره.و قد يكون من رؤساء المذهب ممّن له شأندينيّ أو غيره بين الناس على حسبمراتبهم، كالنبي (صلّى الله عليه وآلهوسلّم) بناءً على جواز التقيّة له والأئمّة (عليهم السّلام) و الفقهاء و رؤساءالمذهب و سلاطين الشيعة و الأُمراء. وسنشير إلى إمكان اختلاف حكم التقيّةبحسب المتقي «4».
(1) يأتي في (2) يأتي وجهه في (3) المكاسب المحرّمة، الإمام الخميني(قدّس سرّه) 2: 223 226.(4) يأتي في