: قول عبدالله بن جعفر لابنته إذا نزل بك أمر من أمور الدنياقولى " لاإله إلاالله الخ " . قصة الحسن بن الحجاج مع الحجاج الثقفى . دعاء الرجل الذى مثل أمام زياد ، قصة الرشيد مع أحد أبناء الرسول . رواية عبيد الله بن منصور فى الدعاء الذى علمه الهاتف لرجل أصابت - فرج بعد الشدة جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فرج بعد الشدة - جلد 1

أبی علی المحسن بن أبی القاسم التنوخی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

: قول عبدالله بن جعفر لابنته إذا نزل بك أمر من أمور الدنياقولى " لاإله إلاالله الخ " . قصة الحسن بن الحجاج مع الحجاج الثقفى . دعاء الرجل الذى مثل أمام زياد ، قصة الرشيد مع أحد أبناء الرسول . رواية عبيد الله بن منصور فى الدعاء الذى علمه الهاتف لرجل أصابت

وصلت اليه حتى وردت رقعة الحرة تعلمه أن الرقعة الاول كانت من فعلها غيرة عليه من الجارية ، و أن جميع ما فيها باطل ، و أنها هى التي حملت الخادمين على ذلك و أنها تائبة إلى الله عز و جل من هذا الفعل و أمثاله .

فجاءته براءة الجارية من كل جهة فسر بذلك و زال ما كان فيه و أحسن لي الجائزة .

و قال الحسن بن الحسن : إن عبد الله بن جعفر زوج ابنته فلما أراد أن يهديها إلى زوجها خلا بها فقال : إذا نزل بك الموت أو أمر من أمر الدنيا فظيع فاستقبليه بأن تقول : " لا إله إلا الله الحليم الكريم ، سبحان الله رب العرش العظيم ، الحمد لله رب العالمين " .

قال الحسن بن الحسن فبعث إلى الحجاج فقلتهن فلما مثلت بين يديه قال : لقد بعثت إليك و أنا أريد أن أضرب عنقك .

و دخلت إلى و ما من أهل بيت على أكرم منك سل حاجتك .

عن الشعبي قال : كنت جالسا عند زياد فجاء رجل اليه يحمل و لم نشك في قتله فحرك الرجل شفتيه بشيء لا ندرى ما هو فخلى سبيله .

فقلت للرجل : ما قلت ؟ قال قلت : " أللهم رب إبراهيم ، و إسماعيل ، و إسحاق ، و يعقوب ، و الاسباط ، و رب جبريل ، و ميكائيل ، و إسرافيل ، و منزل التوراة ، و الانجيل ، و القرآن العظيم ، ادرأ عني شر زياد " فدر أعنى شره حدثني أبو عبد الله الحزنبل قال : أمر الرشيد خادمه قال : إذا كان الليلة فصر إلى الحجرة الفلانية فافتحها فخذ من رأيت فائت به موضع كذا و كذا من الصحراء فانك تجد قليبا مفحورا فارم به فيه و طمه بالتراب و ليكن معك فلان الحاجب .

( قال ) : فجاء إلى باب الحجرة ففتحها فإذا فيها غلام كأنه الشمس الطالعة قال فجذبه اليه جذبا عنيفا .

فقال له : اتق الله في فإنى ابن رسول الله صلى الله عليه و سلم فالله الله أن تلقى جدي بدمى .

قال فلم يلتفت اليه و أخرجه إلى الموضع ( قال ) : فلما أشرف الفتى عل التلف قال يا هذا : إنك على فعل ما لم تفعل أقدر منك على رد ما فعلت .

فدعنى أصلي ركعتين و أمض ما أمرت به .

فقال له شأنك و ما تريد فافعل .

فقام الفتى فصل ركعتين ثم سمعناه يقول : " يا خفى اللطف أغثنى في وقتي هذا ، و الطف بي بلطفك الخفى " .

فلا و الله ما استتم دعاءه

/ 194