فكم فيهم من سيد متوسع
و من فاعلللخيران هم أو عزم
و من فاعلللخيران هم أو عزم
و من فاعلللخيران هم أو عزم
أفول لمسعود بجرعاء مالك
و قد هم دمعيأن تلج «2» أوائله
و قد هم دمعيأن تلج «2» أوائله
و قد هم دمعيأن تلج «2» أوائله
و أما همه فما طبع عليه الرجال من شهوةالنساء.
و إذا احتمل الهم هذه الوجوه، نفينا عنه(عليه السلام) العزم على القبيح، و أجزناباقي الوجوه لان كل واحد منها يليق بحاله.و يمكن أن يحمل الهم في الاية على العزم، ويكون المعنى: و هم بضربها و دفعها عن نفسه،كما يقول القائل: كنت هممت بفلان، أي: بأنأوقع به ضربا أو مكروها.(1) سورة الانفال: 16.(2) في التبيان: تسيح.(3) سورة الكهف: 78.