مأساة الزهراء، شبهات... و ردود جلد 1
لطفا منتظر باشید ...
9- و قد أهدر النبى (ص) دم هبار بن الأسود لما كان منه فى حق زينب. و ذلك معروف و مشهور.
رابعا: لماذا لا يقبل وجدان هؤلاء ان يكون عمر هو الذى ضربها (ع)، معللين ذلك بأن ضربه لها يوجب لحوق العار به، ثم يقبل وجدانهم أن يلحق العار بقنفذ ؟! فكما أن عمر عربى يخاف من العار، فان قنفذا عربى و يخاف من ذلك ايضا!!.
و كما أن عمر من قبيلة بنى عدى، فان قنفذا أيضا هو من نفس هذه القبيلة، فلماذا تجر الباء هنا و لا تجر هناك يا ترى؟.
لكن المحقق التسترى