». و صار الناس يقصدونها لتطرفهم بما عندها من العلم و المعرفة ستأتى حين الحديث عن «مصحف فاطمة» قصة مجى ء احدهم يطلب منها شيئا تطرفه به، فطلبت صحيفة كان رسول الله (ص) قد اعطاها اياها، فلم تجدها فى بادى الامور. فانتظر.