و ذكر فى نص آخر: مجى ء عمر فى جماعة، ثم قال: فخرج عليه الزبير مصلتا بالسيف، فعثر، فسقط السف من يده؛ فوثبوا عليه فأخذوه تاريخ الامم و الملوك: ج 3 ص 202.