مأساة الزهراء، شبهات... و ردود جلد 1
لطفا منتظر باشید ...
فكل ذلك فضلا عن أنه يدل على عدم المنع من البكاء، فانه يدل على مطلوبية البكاء، و على رغبته (ص) فى صدوره منهم.
ولكننا نجد فى المقابل: أن عمر بن الخطاب يمنع من البكاء على الميت و يضرب عليه، و يفعل ما شاءت له قريحته فى سبيل المنع عنه.
و يروى حديثا عن النبى (ص) مفاده: ان الميت لعذب ببكاء أهله عليه