مأساة الزهراء، شبهات... و ردود جلد 1

، و فاطمة (ع) كانت أصغرهم.

2- الروايات الكثيرة المروية عن عدد من الصحابة، مثل: عائشة و عمر بن الخطاب و سعد بن مالك و ابن عباس و غيرهم، التى تدل على أن نطفتها عليهاالسلام قد انعقدت من ثمر الجنة، الذى

تناوله النبى (ص) حين الاسراء و المعراج

تجد هذه الروايات فى كتب الشيعة، مثل:

البحار: ج 43 ص 4 و 5 و 6 عن أمالى الصدوق، و عيون أخبار الرضاء و معانى الاخبار، و علل الشرائع، و تفسير القمى، و الاحتجاج. و غير ذلك، و راجع: الانوار النعمانية: ج 1 ص 80. و أى كتاب حديثى أو تاريخى تحدث عن تاريخ الزهراء (عليهاالسلام).

و تجدها فى كتب غيرهم، مثل: المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 156 و تلخيص المستدرك للذهبى (مطبوع بهامش المستدرك) نفس الجزء و الصفحة، و نزل الابرار: ص 88 و الدر المنثور: ج 4 ص 153 و تاريخ بغداد: ج 5 ص 87 و مناقب الامام على بن أبى طالب لابن المغازلى: ص 357 و تاريخ الخميس: ج 1 ص 277 و ذخائر العقبى: ص 36 و لسان الميزان: ج 1 ص 134 و اللآلى ء المصنوعة: ج 1 ص 392 و الدرة اليتيمة فى بعض فضائل السيدة العظيمة. ص 31.

و نقله فى اخقاق الحق (قسم الملحقات): ج 10 ص 1- 10 عن بعض من تقدم و عن ميزان الاعتدال، و الروض الفائق، و نزهة المجالس، و مجمع الزوائد، و كنز العمال، و منتخب كنز العمال، و محاضرة الاوائل، و مقتل الحسين للخوارزمى، م مفتاح النجاة، و المناقب لعبد الله الشافعى، و اعراب ثلاثين سورة، و أخبار الدول.

و قد تحدث فى كتاب ضياء العالمين: ج 4 ص 4 و 5 «مخطوط» عن هذا الأمر، و ذكر طائفة كبيرة من المصادر الأخرى.

و ثمة مصادر أخرى ذكرناها حين الحديث حول الاسراء و المعراج فى كتابنا الصحيح من سيرة النبى الاعظم (ص)، فراجع.