، و البعض الآخر يذكر انه كان ملك يأتيها بعد وفاة أبيها يحدثها، و كان على عليه السلام يكتب ذلك، فكان مصحف فاطمة الكافى: ج 1 ص 41 و 240، و 457 و 458. بصائر الدرجات: ص 157 و 153، 159 و الخرائج و الجرائح: ج 2 ص 526. و بحارالانوار: ج 26 ص 41 و 240 و ج 43 ص 79 و 80 و ج 22 ص 545 و 546. و راجع: ج 47 ص 65. و فى هامش الخرائج و الجرائح عن مصادره كثيرة جدا، فليراجعها من أراد. و عوالم العلوم: «القسم الخاص بالزهراء (ع)» ج 11 ص 583 و 447 عن المحتضر: ص 132 و ضياء العالمين «مخطوط»: ج 2 ق 3 ص 38 و 39.