الصغائر الدالّة على الخسّة، وهو من محدَثات بعض المتأخّرين منهم، كصاحب " المواقف "(1)، وقد ذهبوا إليه ـ مع مخالفته لقواعدهم ـ فراراً من بعض الشناعات!(1) المواقف: 359.