· جاء في كتاب مصطفى صادق الرافعي (تحت راية القرآن /40) نقلاً عن الأمير شكيب أرسلان، الذي وَصَفَه الرافعي بأنه: حُجة الأدب، وسيدِّ كُتَّاب العصر:"... فَرَجَّحوا كلَّ جديد كيف كان، وبدون محاكمة، وذلك ليقال إنهم رُقاةٌ عصريون."وجاء في الصفحة 41 على لسان الأمير نفسه: "... فليس صواب الشيء وعدمه هو الحاكم عند هذه الفئة، بل هو مصدر الشيء بدون نظرٍ إلي أيّ اعتبار آخر."· أجاز ابن جنّي والبَطَلْيَوْسي وضع (الباء) مكان (من) قبْل (دون) مادام المعنى لا يتغير ! انظر (معجم الأغلاط اللغوية المعاصرة /235).· قال الرافعي في كتابه (إعجاز القرآن /103): "... استقلال الإدارة وقوتها، وهذا هو الذي يكون عنه الأمر بالمعروف، ولا يكون بدونه البتة..."· "... استقلال النفس من أَسْر العادات والأوهام، ولا يكون الإيمان على الحقيقة بدونه."· وقال طه حسين في كتابه (الأيام) الجزء 3:"وجعل الفتى يبحث عن كاتب هذين البيتين بدون أن يصل من بحثه إلى شيء."وقال: "... وامتداد حياته على هذا النحو بدون أن يتغير قليلاً أو كثيراً."· وجاء في (المعجم الوسيط /القَرْض):"القَرْض الحسن: قرضٌ بدون ربحٍ أو فائدة تجارية(مو)."