بعد ذكر المنطق الأجوف و الذرائع التيتشبّث بها الكفّار في مسألة الإنفاق فيالآيات السابقة، تتعرّض هذه الآيات إلىالحديث عن استهزائهم بالقيامة، لتنسفبجواب قاطع منطقهم الفارغ حول إنكارالمعاد.مضافا إلى أنّها تكمل بحوث التوحيد التيمرّت في الآيات السابقة بالبحث حولالمعاد.