هذه الآيات تتحدّث عن أحداث اخرى من قصّةسليمان، و تبيّن أنّ الإنسان مهما امتلكمن قوّة و قدرة، فإنّها ليست منه، بل إنّكلّ ما عنده هو من اللّه سبحانه و تعالى،هذا الموضوع يزيل حجب الغرور و الغفلة عنعين الإنسان، و يجعله يشعر بصغر حجمهقياسا إلى هذا الكون.القسم الأوّل من الآيات يتطرّق إلى أحدالامتحانات التي امتحن اللّه بها عبده