الآيات [سورة يس (36): الآيات 77 الى 79] - امثل فی تفسیر کتاب الله المنزل جلد 14

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

امثل فی تفسیر کتاب الله المنزل - جلد 14

ناصر مکارم شیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


الآيات [سورة يس (36): الآيات 77 الى 79]

أَ وَ لَمْ يَرَ الْإِنْسانُ أَنَّاخَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَخَصِيمٌ مُبِينٌ (77) وَ ضَرَبَ لَنامَثَلاً وَ نَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْيُحْيِ الْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ (78) قُلْيُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَمَرَّةٍ وَ هُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ(79) سبب النّزول‏ نقلت أغلب التفاسير عن أبي عبد اللّه الصادق عليه السّلامأنّه قال: «جاء أبيّ بن خلف (أو العاص بنوائل) فأخذ عظما باليا من حائط ففته ثمّقال: إذا كنّا عظاما و رفاتا إنّا لمبعوثونخلقا؟» فأنزل اللّه: قالَ مَنْ يُحْيِالْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ قُلْيُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَمَرَّةٍ وَ هُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ.

التفسير

قلنا أنّ البحوث المختلفة حول المبدأ والمعاد و النبوّة في سورة (يس) التي هي قلبالقرآن وردت بشكل مقاطع مختلفة، فهذهالسورة ابتدأت بمسألة النبوّة، و اختتمتبسبعة آيات تمثّل أقوى البيانات حولالمعاد.

/ 618