الآيات السابقة بحثت موضوع التخاصم الذييدور بين أئمّة الضلال و تابعيهم يومالقيامة قرب جهنّم، أمّا الآيات أعلاه فقدوضّحت- في موضع واحد- مصير المجموعتين، وشرحت أسباب تعاستهم بشكل يشخّص المرض ويصف الدواء الخاص لمعالجته.ففي البداية تقول: إنّ التابع و المتبوع والإمام و المأموم مشتركون في ذلك اليوم