ألا يا رسولَ اللّه أنت رجاؤنا
و كُنتَ بنا بَرّاً رؤوفاً نَبيّنا
لِيَبْكِ عليكَ اليوم مَن كانَ باكيا(1)
و كنتَ بِنا بَرَّاً و لمْ تَكُ جافيا
لِيَبْكِ عليكَ اليوم مَن كانَ باكيا(1)
لِيَبْكِ عليكَ اليوم مَن كانَ باكيا(1)
1. ذخائر العقبى للحافظ محبّ الدين الطبري: 252; مجمع الزوائد: 9 / 36 ونشير إلى أنّ جملة «أنت رجاؤنا» في الشطر الأول جاءت في هذا المصدر هكذا: «كنت رجاءنا».