النشيد الاسلامى - مفخر شرق نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مفخر شرق - نسخه متنی

غلامرضا سعیدی؛ هادی خسروشاهی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

ترجمه ترانه ملى اقبال كه به وسيله استاد حسن‏الاعظمى و شاعر جوان مصرى سيّدى على الشبلان به عربى
ترجمه شده است، چنين است:


النشيد الاسلامى




  • الصين لنا و العرب لنا
    أضحى الاسلام لنا دينا
    توحيداللَّه لنانور
    الكون يزول و لا تمحى
    بنيت فى‏الارض معابدها
    هو أول بيت نحفظه
    فى ظل السيف تربينا
    علم الاسلام على الايا
    بهلال النصر يضى‏ء لنا
    و أذان المسلم كان له
    قولوا لسماء الكون لقد
    يا دهر لقد جرجت على
    طوفان الباطل لم يغرق
    يا ظل حدائق أندلس
    و على اغصانك أو كار
    يا دجلة هل سجلت على
    أمواجك تروى للدنيا
    يا أرض النور من الحرمين
    روض الاسلام و دوحتة
    و محمد كان أمير الركب
    ان اسم محمد الهادى
    دوت أنشودة (اقبال)
    ليعيد قوافلنا الاولى
    فى المجد و يبعث امتنا



  • والهند لنا والكل لنا
    و جميع الكون لنا وطنا
    أعددنا الروح له سكنا
    فى الدهر صحائف سؤد دنا
    والبيت الاول كعبتنا
    بحياةالروح و يحفظنا
    و بنينا العز لدولتنا
    و شعار المجد لملتنا
    و يمثل خنجر سطوتنا
    فى‏الغرب صدى من همتنا
    طاولنا النجم برفعتنا
    تيران الشدة غرمتنا
    فى الخو سفينة قوتنا
    أنسيت مغانى عشرتنا
    عمرت بطلائع نشأتنا
    شطيك مآثر عزتنا
    و تعيد جواهر سيرتنا
    و يا ميلاد شريعتنا
    قى أرضك رواها دمنا
    يقود الفوز لنصرتنا
    روح الامال لنهضتنا
    جرساً يحدو فيه الزمنا
    فى المجد و يبعث امتنا
    فى المجد و يبعث امتنا




  حسن الاعظمى با همكارى شاعر مزبور مصرى مضامين ديگرى را از اقبال، من جمله منظومه شكوه و جواب شكوه
را به عربى ترجمه و منتشر كرده است.

اجمال مضامين شكوه و جواب شكوه، كه از ابتكارات بديع و ادراكات
بسيار آموزنده اقبال شمرده مى‏شود اين است كه اقبال با سوز و گداز به نمايندگى همه مسلمين جهان
عرضحالى مملو از گله و شكايت به پيشگاه ربوبيت تقديم مى‏كند و ضمن تقديم اين عرضحال مى‏گويد
:

خدايا ما بوديم كه نام تو را در دنيا بلند كرديم!

ما بوديم كه در راه نشر توحيد جهاد كرديم!

ما بوديم
كه پرچم تو را در آسمان جهان به اهتزاز درآورديم! ما بوديم كه تعليمات كتاب مقدس تو را به همه جهانيان
تبليغ كرديم.

/ 238