قال: فكيف تنعم أهل الجنّة بما فيها منالنعيم، وما منهم أحد إلا وقد افتقد ابنهأو أباه أو حميمه أو أُمّه، فإذا افتقدوهمفي الجنّة لم يشكوا في مصيرهم إلى النّار،فما يصنع بالنعيم من يعلم أن حميمه فيالنّار يعذّب؟ قال عليه السلام: إِنَّ أهل العلم قالوا:إنّهم ينسون ذكرهم. وقال بعضهم: انتظرواقدومهم، ورجوا أن يكونوا بين الجنّةوالنّار في أصحاب الأعراف.. الخبر.