بدعة نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
(أهُم يَقسِمُونَ رَحمَتَ رَبِّكَ نَحنُقَسَمنا بَينُهم مَعيشَتَهُم في الحَيوةِالدُّنيا وَرَفَعنَا بَعضهُم فَوقَ بَعضٍدَرَجاتٍ لِيتَّخِذ بَعضُهُم بَعضاًسُخريّاً ورَحمتُ ربِّكَ خَيرٌ مِمّايَجمعُون)(1). ولذلك اختار مَن الامور ما أحب ونهى عماكره، فمن أطاعه أثابه، ومن عصاه