من عاذ بالسيف لاقى فرجه عجبا
موتا على عجل اوعاش فانتصفا
موتا على عجل اوعاش فانتصفا
موتا على عجل اوعاش فانتصفا
موقعى زيد از نزد هشام بيرون آمد در حالى كه بسيار خشمگين بود اين اشعار را با خود زمزمه مى كرد:(339)
مهلا بنى عمنا عن تحت اثلتنا
لا تطمعوا ان تهينونا و نكرمكم
اللّه يعلم انا لانحبكم
و لا نلومكم الا تحبونا
سيروا رويدا كما كنتم تسيروا
و ان نكف الاذى عنكم و توءذونا
و لا نلومكم الا تحبونا
و لا نلومكم الا تحبونا
و بعضى نقل كرده اند كه پس از اينكه زيد از نزد هشام خارج شد اشعارى را بوسيله نامه براى او فرستاد.