ومحمّد بن أحمد بن علي بن الوليد الزيدي(1) (المتوفى 623)والمنصور بالله الحسن بن بدر الدين الحسيني(2) (المتوفى 670)، وفي روايتهما زيادة التهديد بهدم البيت.والسيد أحمد بن طاووس(3) (المتوفى 673) مختصراً.
حميد بن زنجويه المتوفى 251
9 ـ حميد بن زنجويه (المتوفى 251)تقدّمت له الرواية المرقّمة: [10].أبو محمّد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري المتوفى 276
10 ـ أبو محمّد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري(4) (المتوفى 276)[12] بسنده عن عبد الله بن عبد الرحمن الأنصاري(5) ـ في رواية طويلة يذكر فيها السقيفة وما جري فيها وبعدها ـ: وأما علي (عليه السلام) والعباس بن عبد المطلب ومن معهما من بني هاشم فانصرفوا إلى رحالهم ومعهم الزبير بن العوام، فذهب إليهم عمر في عصابة فيهم أُسيد بن حضير وسلمة بن أسلم.. فقالوا: انطلقوا فبايعوا أبا بكر.. فأبوا، فخرج الزبير بن العوام بالسيف، فقال عمر: عليكم بالرجل فخذوه.. فوثب عليه سلمة بن أسلم، فأخذ السيف من يده ; فضرب به الجدار،1. الجواب الحاسم لشبه المغني: 20/ ق 2/269.2. أنوار اليقين: 9.3. بناء المقالة الفاطمية: 402.4. هو عبد الله بن مسلم بن قتيبة، قال ابن حجر العسقلاني: صدوق، قليل الرواية، ونقل عن الخطيب أنّه قال: كان ثقة ديّناً فاضلاً، ونقل عن بعضهم انّه كان منحرفاً عن أهل البيت (عليهم السلام)، انظر لسان الميزان: 6/357 ـ 359. وقال محمّد فريد وجدي عند ذكر كتابه الإمامة والسياسة: هو من أقدم الكتب وأوثقها في مسائل الخلافة الإسلامية. راجع دائرة المعارف: 3/750.5. مشترك بين غير واحد من التابعين وحكموا بوثاقتهم، راجع تهذيب التهذيب: 5/291 ـ 292، 294، 300.