جلال السيّد
74 ـ جلال السيّد
[79] قال: وروى المؤرخون أن نزوة ظهرت على لسان عمر فطلب حرق الدار التي يقيم علي (عليه السلام) بمن فيها(1).
عمر أبو النصر
75 ـ عمر أبو النصر
[80] قال: ولقد حدث بعد ذلك أن خشي الفاروق الفتنة!!... فكان لذلك من أشد الناس رغبة في توحيد كلمة المسلمين! واكتساب بني هاشم إلى مبايعة الخليفة الأول، وقد حاول فعلاً اقتحام بيت فاطمة (عليها السلام)، يحاول بذلك أن يحمل علياً على البيعة، فلما سمعت فاطمة (عليها السلام) أصوات الناس، نادت بأعلى صوتها: " يا أبت! رسول الله! ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن أبي قحافة ".. ثم ذكر أن عمر أحزنه ذلك فطلب من أبي بكر أن يذهبا لعيادتها(2).
عبدالرحمن أحمد البكري
76 ـ عبدالرحمن أحمد البكري
تقدّمت له الروايتان المرقّمتان: [30]، [37].
محمّد رضا
77 ـ محمّد رضا
تقدّمت له الروايات المرقّمة: [18]، [19]، [40].
محمّد فريد وجدي
78 ـ محمّد فريد وجدي
تقدّمت له الرواية المرقّمة: [12].
1. علي بن أبي طالب (عليه السلام): 138.
2. فاطمة بنت محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم): 118.