فسقط السيف من يده، فوثبوا عليه فأخذوه(1).ورواه عنه كثير من المتأخّرين، نحو محمد رضا(2) وخير الله طلفاح(3).ومن الشيعة:محمد بن علي بن شهر آشوب المازندراني(4) (المتوفى 588)والسيّد ابن طاووس(5) (المتوفى 664)وتقدّمت للطبري الرواية المرقّمة: [10].
أحمد بن أعثم الكوفي المتوفى 314
15 ـ أحمد بن أعثم الكوفي (المتوفى 314)تقدّمت له الروايتان المرقّمتان [6] و[12].أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري البصري البغدادي المتوفى 323
16 ـ أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري البصري البغدادي (المتوفى 323)(6)1. تاريخ الطبري: 3/202، عنه تشييد المطاعن 1/435.2. الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام): 35.3. كيف السبيل إلى الله، علي بن أبي طالب (عليه السلام): 15/32.4. مثالب النواصب: 419.5. الطرائف: 238.6. أبو بكر الجوهري هو صاحب كتاب السقيفة وفدك، لم يصل إلينا كتابه، نقل عنه ابن أبي الحديد كثيراً، ووثّقه مكرّراً، قال: عالم محدث كثير الأدب، ثقة ورع أثنى عليه المحدثون ورووا عنه.. وقال في موضع آخر: هو من الثقات الأُمناء عند أصحاب الحديث.. وفي موضع ثالث: هو من رجال الحديث ومن الثقات المأمونين.. راجع شرح نهج البلاغة: 2/60 و 16/210، 234. من مشايخه: عمر بن شبّه (المتوفّى 262) ومحمد بن زكريّا الغلابي (المتوفى 298) ويعقوب بن شيبة السدوسي (المتوفى 262) وأحمد بن منصور الرمادي (المتوفى 265)، ومن تلاميذه أبو الفرج علي بن الحسين الأصفهاني صاحب كتاب الأغاني (المتوفى 356)، وأبو عبيد الله محمّد بن عمران المرزباني (المتوفى 385)، وأبو أحمد الحسن عبد الله العسكري (المتوفى 382)، وأبو القاسم سليمان بن أحمد الطبراني (المتوفى 360)، راجع مقدمة كتاب السقيفة وفدك، للدكتور محمد هادي الأميني.