أحمد بن عبد الله المحبّ الطبري المتوفى 694 - هجوم علی بیت فاطمة (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هجوم علی بیت فاطمة (ع) - نسخه متنی

مهدی‏ عبد الزهراء

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


[54] وقال: وأما حديث الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام) فقد تقدّم الكلام فيه. والظاهر عندي صحّة ما يرويه المرتضى والشيعة ولكن لاكلّ ما يزعمونه.. بل كان بعض ذلك.


وحق لأبي بكر أن يندم ويتأسّف على ذلك، وهذا يدلّ على قوّة دينه وخوفه من الله تعالى.. فهو بأن يكون منقبة له أولى من كونه طعناً عليه(1)!!.


[55] وأما إخفاء القبر وكتمان الموت وعدم الصلاة وكل ما ذكره المرتضى فيه، فهو الذي يظهر ويقوى عندي ; لأن الروايات به أكثر وأصحّ من غيرها، وكذلك القول في موجدتها وغضبها..(2).


وتقدّمت لابن أبي الحديد الروايات المرقّمة: [2]، [3]، [6]، [7]، [8]، [10]، [20] إلى [29]. وتأتي له الروايات المرقّمة: [83]، [130]، [161].


أحمد بن عبد الله المحبّ الطبري المتوفى 694



39 ـ أحمد بن عبد الله المحبّ الطبري (المتوفى 694)


تقدّمت له الروايتان المرقّمتان: [1] و[2].


إبراهيم بن محمّد بن المؤيد بن حمويه الجويني الشافعي المتوفى 722



40 ـ إبراهيم بن محمّد بن المؤيد بن حمويه الجويني الشافعي (المتوفى 722)


[56] في رواية تقدّم ذكرها(3) عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): ".. وإنّي لمّا رأيتها، ذكرت ما يصنع بها بعدي كأنّي بها وقد دخل الذلّ بيتها، وانتهكت حرمتها، وغصبت حقّها، ومنعت إرثها، وكسرت جنبها، وأسقطت جنينها.. وهي تنادي: يا محمداه!.. فلا تجاب، وتستغيث فلا تغاث... ثم ترى نفسها ذليلة بعد أن كانت



1. شرح نهج البلاغة: 17/168.


2. شرح نهج البلاغة: 16/286.


3. راجع الفصل الأول.


/ 478