أكثر قولي لم يصب فعلهما
ولا أرى والله عذراً لهما(1)
ولا أرى والله عذراً لهما(1)
ولا أرى والله عذراً لهما(1)
البرقي المتوفى 245
99 ـ البرقي(2) (المتوفى 245)
[109] قال:
وكلّلا النار من بيت ومن حطب
وليس في البيت إلا كل طاهرة
فلم أقل غدرا، بل قلت قد كفرا
وكل ما كان من جور ومن فتن
ففي رقابهما في النار طوقان(3)
والمضرمان لمن فيه يسبّان
من النساء وصديق وسبطان
والكفر أيسر من تحريق ولدان
ففي رقابهما في النار طوقان(3)
ففي رقابهما في النار طوقان(3)
وقال:
لأنّه ضارب الزهراء فاطمة
وكسر بابها ظلماً وعدوانا(4)
وكسر بابها ظلماً وعدوانا(4)
وكسر بابها ظلماً وعدوانا(4)
فضل بن شاذان المتوفى 260
100 ـ فضل بن شاذان (المتوفى 260)
[110] قال: رويتم ـ أى أنتم معشر العامّة ـ عن إسحاق بن إبراهيم... عن أبي حرب بن أبي الأسود، قال: بعثني أبي إلى جريد(5) بن عبد الله البجلي(6) أسأله عن أمر ما حضر(7) عن أبي بكر وعمر وعلي (عليه السلام)حين
1. مثالب النواصب: 137.
2. علي بن محمّد بن عمار، عدّه ابن شهرآشوب من شعراء أهل البيت (عليهم السلام) المجاهرين وقال: خرقوا ديوانه وقطعوا لسانه. انظر معالم العلماء ص 148، وقيل: هو أبو محمد عبد الله بن عمّار البرقي، وشئ به إلى المتوكّل وقرئت له قصيدته النونيّة، فأمر بقطع لسانه وإحراق ديوانه فمات بعد أيّام. راجع أعيان الشيعة: 8/63.
3. الصراط المستقيم: 3/13 ; مثالب النواصب: 423، ويختلفان في نقل بعض الكلمات، فراجع.
4. مثالب النواصب: 423.
5. خ. ل: جندب.
6. جرير بن عبد الله وجندب بن عبد الله البجليان كلاهما من الصحابة، ومن رجال الصحاح الستّة، انظر موسوعة رجال الكتب التسعة: 1 / 237، 255.
7. خ. ل: عمّا حضر.