1. خ. ل: وأقبل الزبير مخترطاً سيفه، وهو يقول: يا معشر بني عبد المطّلب! أيفعل هذا بعليّ وأنتم أحياء؟! وشدّ على عمر ليضربه بالسيف، فرماه خالد بن الوليد بصخرة فأصابت قفاه وسقط السيف من يده، فأخذه عمر وضربه على صخرة فانكسر. 2. خ. ل: مرّوا به. 3. الأعراف (7): 150. 4. الأنفال (8): 65. 5. تفسير العياشي: 2/66 ـ 68، عنه بحار الأنوار: 28/227. العوالم: 11/405 ـ 407. 6. الاختصاص: 185 ـ 187.