مع ذلك، فالرصانة، والوضوح ليسا مصيدة، إنهما نوع من التعميق والإغناء. تابع يونسكو بحثه عن معنى الوجود، تنتهي مرحلة بيرانجيه بمسرحية الملك يموت حيث يتعرض يونسكو للمسألة الانطولوجية، وبعد ذلك بعامين صور في مسرحية العطش والجوع الترحال والشعور بالمطلق الذي يقود الإنسان، في لحظات الشفق، إلى أسفل السلم الفضي الذي يشعّ في حديقة الفردوس.